في الجانب الآخر كانت آكاي قد عادت الى المنزل
وتوجهت لغرفتها الى حيث كانت ساكورا
بينما تبعتها سورا لتعرف مااذا كانت ساكورا معها
و كانت آكاي تتصرف بحذر
دخلت لساكورا التي كانت تتحدث مع الصغير بلطف وتلعب معه بينما لاتزال طريحة الفراش
نظرت لها آكاي بابتسامة حانية لطيفة
وماان لاحظت ساكورا دخولها حتى ابتسمت بسرور : آه واخيراً
آكاي : مرحباً كيف اصبحتِ الآن ^_^
ساكورا بخجل : ام بخير .. شكراً لكل شيء |