عرض مشاركة واحدة
  #48  
قديم 07-05-2007, 02:45 AM
 
رد: هل تحب الله عز وجل؟هل تشتاق اليه؟....ادن ادخل وسجل معنا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azertyuiop مشاهدة المشاركة
ان اسمى انواع الحب ان تحب وتتعلق بمحب لاتراه ولكن تحس بفضله كم نحن في حاجة الى منجات ربنا والناس نيام كم هي رائعة تلك اللحظات التي تذرف فيها دموع الخوف والخشية منه
نعم احبك ربي ولكني ضعيفة امام نفسي غلبني هواي وتزايد املي عندما ايقنت انك غفور رحيم
رباه اغفر ذنبي واعفي عن خطائي وتجاوز عن زلتي فاني عبد فقير الى عفوك غني بحبك
احمدك حتى ترضى وبعد الرضى
اعلم اني مقصرة ولكن لطفك ياربي هو داعمي وهو املي في النجاة
اللهم لاتؤاخذني بذنوبي وتجاوز عن زلاتي
الهي اذا لم ترضى عني هلكت لامحالة وان لم تغفر لي فمن ينقذني من نار تتاجج نارها ليلا ونهارا
انا ضعيفة فقيرة تائبة اليك فلاتصد عني بذنوبي ياربي
جزااااااااااااااااااك الله خيرا اختي فوالله انا في حاجة الى من يذكرنا بديينا ويلهمنا انا مخطؤون لاعدمناك عزيزتي
جزاك الله خيرا .......
ليس المهم أن تُحِب.. قد تحب شخصاً لكنه قد لا يحبك، ولهذا النبي كان يسأل الله حبه: (اللهم إني أسألك حبك، وحب من يحبك، وحب كل عملٍ يقربني إلى حبك، اللهم اجعل حبك إلي أحب من الماء البارد على الظمأ).

ثم يقول: (اللهم ما أعطيتني مما أحب؛ فاجعله لي عوناً على ما تحب، وما زويت عني مما أحب؛ فاجعله لي فراغاً فيما تحب)

(اللهم ما أعطيتني مما أحب) لأن الإنسان يعطى أشياء يحبها، يعطى المال وهو يحبه، ويُعطى الزوجة وهو يحبها، ويُعطى المنصب وهو يحبه، ويُعطى الولد وهو يحبه، فيقول : (اللهم ما أعطيتني مما أحب -من هذه الأشياء- فاجعله عوناً لي على ما تحب) اجعل الزوجة عوناً لي على محبتك، واجعل المال عوناً لي على محبتك، واجعل الأولاد عوناً لي على محبتك، واجعل المنصب عوناً لي على محبتك؛ لأن من الناس من يُعطى مما يحب؛ فيكون ما يُحب قاطعاً له عن محبة الله، الزوجة التي يحبها تقطع الطريق بينه وبين الله، المال الذي يحبه يقطع الطريق بينه وبين الله، فيصبح حبه
رد مع اقتباس