حين يكون الحديث عن ، الجنة ..
فآننآ نضطر لآستخدام مفردات [ فردوسية ] لا تليق إلا بهآ و لهآ !
الجنة يآ أحباب ..
مستقر مؤجل !! .. وآحلآم حقيقية .. !!
للجنة رآئحة لآ تفآرقني .. !
وصوت منادي يهتف في اذني ” هذه الدنيا فنآء ” !
وجمآل لآ تكاد تسعه مخيلتي . ! قال تعالى: { فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ * لاَّ تَسْمَعُ فِيهَا لاَغِيَةً * فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ. *
فِيهَا سُرُرٌ مَّرْفُوعَةٌ * وَأَكْوَابٌ مَّوْضُوعَةٌ * وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ * وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ } [الغاشية:10-16] ، فيهآ مآ لا عينٌ رأت ، ولآ آذن سمعت ، ولآ خطر على قلب بشر !
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |