صديقتي التيْ أنهكهَـاّ وجعُ الفُراقْ تسالُنيْ حائِرةْ
هيَ:من أيِّ جنسٍ انتِ ؟! ومنْ مَــاّ خُلقتِ ؟! وأيُّ قلبٍ تمتلِكينْ ؟!
أراكِ تكتبينَ عنِ العِشــقْ ,, تُراوِغينَ الحبيبْ بكلماتٍ الغزلْ
... إلى أنْ صدَّقَ العالَـمْ أنكِ فيْ هيامٍ مع رجلٍ تحبينَهُ
واللهِ لو بدَّلوا الشَّمسَ مكانَ القمَـرْ لنْ أُصدِّقْ أنَّكِ ستقعينَ بسهولةٍ
في هيامٍ أيُّ رجلٍ كان !!
أنا : لِّأنني ببَساطةْ حائِرة كَـ /أنتِ
بينَ العقلِ والحُبْ
بينَ الجنُونْ والعقْلْ
فأنا أريدُ عقلّأ فذا في الرَّجُلْ .. واعياً .. مثقَّفاً .. وأيضاً يُحبُنيْ
صديقتيْ لمْ تفهَمْ بعْدْ
أخبِروهاَ : أننيء أنثى تمتلكُ قلباً يُحب ويعشقْ ويفارِق
ولكِن بينهُ وبينَ أروقتِهِ تِلكْـ
فأنا أريدُ بناءَ مستقبلٍ ..... مستقبلٍ يا صديقة
__________________ اعتَرِف بِشَوقكَ لِي ْ!♥!ْ
أَو لِتَكُف عَن التَفكيِر بِي ..
فَأحلامِي مُرتَبطَة بِخُيوط تَفكيركَ
تَجلبكَ لِي كُلما اشتَد وَطأَة شَوقكَ المَكنون .. |