وتذرفُ دمعةً حرّى
على قبري
فكفّي الدمع يا ثكلى
ولا تبكي
سئمتُ العيش في دنيا تُعذّبني
وتجعلني
~ في مهبّ الريح ~
كما الأوراق تائهةً
ولا تدري
بأنّ الدرب يوصلها إلى المنفى
هناكَ الشوك ينفيها
إلى المجهولِ يا أُمّي ابدعت اخي الفاضل ما شاء الله كلماتك لها رونق جميل وتحكي واقع اليم اعزك الله بعزه... توقيري وتقديري،،،
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |