ان عمر الدنيا قصيروكنزها حقير, والاخرة خيروابقى , فمن اصيب هنا كوفئ هناك , ومن تعب هنا ارتاح هناك , اما المتعلقون بالدنيا العاشقون لها, الراكنون اليها , فاشد ما على قلوبهم فوت حظوظهم منها , وتنغيص راحتهم فيها : لانهم يريدونها وحدها فلذلك تعظم عليهم المصائب . د | عائض القرني
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |