ران
أوه ليزا لا تقلقينى عليكى أليس هذا رين فلربما يعرف أين طريقها رين مرحبا ءلا تعرف اين ليزا ؟
رين
ألتفت أليها و أنا اريد أن أصدق إننى لست فى حلم مسكت يدها و قلت تعالى معى هى تريدك
ران
أستغربت منه و ذهبت معه دخلن إلى بيته و صعدنا للأعلى لأجدها نائمة و يبدو عليها الأرهاق أتجهت إليها و وضعت يدى على جبينها و قلت ماذ فعلت لها لماذا هى مبتلة هكذا حرارتها مرتفعة
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |