سمعا صوت انفتاح باب الصف حيث خرج الأستاذ بحثا عن رين و اكيرا بسرعته القياسية سحبها من كتفها بسرعة لـ تختبئ و بعد ان ذهب.. قال: كما تشائين لنعد الى الصف ابتسمت و دخلت الصف وما ان فتحت الباب حتى بدأن الفتيات بالصراخ: ايتها المجنونة ماذا كنتي تفعلين بالخارج مع اكيرا-ساما .. كيف تجرأين .. بالفعل فتاة حمقاء لا تعرف قيمة نفسها اغمضت رين عينيها بهدوء و قالت بهمس لـ اكيرا: سأذهب لـ استنشق بعض الهواء و ذهبت بهدوء ثم لحقها اكيرا |