اكيرا و هو يسير مبتعدا : لست مهتما بك..او بهالتك السخيفة هذه رين و هي تصرخ: اكيرا كان هذا فظا عد و اعتذر في الحال ! لكنه سار دون ان يعيرها ادنى اهتمام قفزت عليه و هي تتعلق برقبته و تقول: اعتذر قال و هو يختنق: حمقاء ابتعدي اكاد امووت لكنهما توقفا عن الحديث حينما رأيا جسد فتاة تنظر داخل احد الأبواب رين و هي ما تزال تمسك رقبة اكيرا: اليست تلك ليندا ؟ اكيرا و هو يحاول انتزاع يدي رين: من يدري |