طرقت الباب لـ تفتح زوجة عمها و تقول بلطف: صباح الخير رين اكملت بتفاجأ:لما انتي بثياب النوم ! تجاهلتا رين و قالت:عمتي اين اكيرا ؟ والدة اكيرا: في الداخل ركضت رين لـ تجده يجلس على الطاولة يأكل الخبز نظر اليها و لم يتكلم امسكته من معصمه و سحبته و هي تركض بسرعة ذاهبة الى منزلها و من حسن الحظ لم يرها احد بملابس النوم من شدة سرعتها القته على الأريكة امام والدها لـ يجلس ببرود دون ان يتكلم |