نَجٍدُ رَغِيفَ السَعادَة فِي جيِب الأيَام مَا عَلينَا سِوى أن نقضمَ بَعضاً مِن الصَبْر حتَى لا نجُوع ونَحنُ بإنتظَارِه .....!