مايكل توقف عن المزاح وتجمد فجأة من الدهشة وكاد أن يغطى عليه لولا أن مسند الباب خلفه فمسك جبينه بيده اليمنى وقال:
في المنزل؟؟؟ ثم أكمل:
أتعتقدين ذلك؟ بعد أن كان تايوكي قد احترق بكاء من البلهاء؟؟؟ أنا لا أظن ذلك...
ثم غير مجرى الحديث قائلاً:
حسنا سأذهب إلى منزلهما إلى اللقاء...
مايكل في قلبه وهو يركض :
أشتم رائحة خطر هنا لا عليك سأذهب إلى منزلهما أولا للتحقق
فجاء لغرفتهما فلم يجدهما أصلاً فعض جزء من فمه قائلاً:
أين يكونون كنت واثقا من ذلك
فخرج من الغرفة سائلا الخادمة مرة أخرى :
حسنا هل قالا لك شيئا قبل أن يغادرا؟؟؟
__________________ |