قبلْ شويّ .. كنتْ آغسلّ آلموآعينّ مع ريمْ .. وَحبيتْ آكسرّ " حآجزّ آلصمتْ " عّ قولتهُم .. فَـ تكلمتْ معهآ عنْ آنهآ تحتْ مُسمى " آفتِرآضّ " .. لقتْ روآيةة .. تتكلمّ نْ آلشيآطينّ وَهآلآشيآء .. بَـ تقرآهآ ؟ بَـ تعجبهآ ؟ قآلتْ " آصلاً عّ آيّ آسآسْ عرفوآ آنُ آلجنّ يتزوجونّ ؟ " وَسآلتنيّ " آنتِ تكتبينّ كيذآ ؟ " طبعاً آنآ عطيتهآ آلصرآحةة .. عنْ آنِ آكتبْ كيذآ .. وَآنيّ آستمتعّ بَـ هآلشيّ .. قآلتْ ليّ آنُ عّ آيّ آسآسْ خمنتْ هآلشي ؟ وش يظمنّ ؟ آنآ آعرفّ ؟ طبعاً آنآ مآ قدرتْ آجآوبْ عّ آسآلتهآ .. لآنُ مآ عنديّ آلآجوِبةة آصلاً !! وَبعدهآ دخلنآ بَـ نِقآشّ .. حآولتْ فيهه آشرحّ كونّ بطلْ آلروآيةة يكونّ " هجينّ " آمُ آنسّيةة .. وَآبوهه شيطآنّ ! قآلتْ " وشلونّ كيذآ ؟ يعنيّ تسيرّ عيونهه حمرآء ؟ وَله قرونّ وَذيلّّ ؟ " آنآ ..؟ خآنيّ آلتعبيرّ .. وَآنتهى آلنِقآشّ وَآنآ آقولّ لهآ .. " خلآصّ ، خلآصّ .. آنسيّ آلموضوعّ ! " وَجيتْ للغُرفةة .. وَقآدنيّ آلشرودّ .. لآنيّ آفكرّ بَـ .. " مصيرّ روآيآتيّ آلمُستقبليةة " ! لآنِ يعنيّ من آلنوعّ آللي يشردّ كثيرّ وَيوصلْ لبعيييد بَـ آفكآرهه .. فكرتْ .. آنآ بَـ كبرّ وَآكتبْ رومآنسّ ؟ كوميديآ ؟ آكشنّ ؟ خيآلّ ؟ شيآطينّ ؟ وش بَـ كتبْ ؟ بسس متآكدةة آنِ مآ رآحّ آكتبْ " رومآنسّ " .. لآنِ بَـ بسآطةة .. مآ " آؤمنّ " بَـ هآلعلآقةة .. آحسّهآ [ مع كآملّ آحترآميّ لمُحبيهآ ] علآقةة رقيقةة .. مُمكنّ بَـ كلِمةة وحدةة تتحطمّ .. بَـ نظريّ علآقآتْ آلحُبْ هيّ = ....! شخصينّ سآذجينّ .. كآنوآ مؤمنينّ بَـ آنّ علآقةة آلحُبْ بَـ تجمعهُم للآبدّ .. وَآجتمعوآ فعلاً .. تحتْ مُسمى " آلحُبْ " .. بسس وش آلنتآيجّ آلحقيقيةة ؟ هل هذآ آلحُبْ فعلاً جميلّ ؟ مُميزّ ؟ رآئِع ؟ آكيدّ لآ .. آكيدّ نهآيتهه آنُ آلطرفينّ " يملونّ " مع بعضّ .. وَآلشيء آلوحيدّ آللي مآسكهُم " إيمآنهُم بِـ علآقةة آلحُبْ " .. مسببينّ لآنفسهُم .. آلندمّ .. وَآلكرهه .. وَآلآنزعآجّ .. وَكثيرّ كثيرّ ..~ آلحُبْ .. كآنّ علآقةة جميلةة قبلْ .. كآنّ عِبآرةة عن علآقةة سآترةة وَنظيفةة وَشريفةة .. آمَ يومنآ هذآ .. آلحُبْ .. هوّ جذبْ آلآنظآرّ حتى ينتهيّ آلموضوع بَـ آلندمّ ! مآ لهه معنى ! علآقةة رقيقةة بدونّ آيّ نتآيجّ جميلةة ! علآقةة .. [ خآسرةة ] ...~ ^ هه .. مو آنآ قآيلةة آن آشردّ كثيرّ >~<" !!؟
__________________ . . . " اللهُ لا إلهَ إلا هوَ الحيُّ القيوم لا تأخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوم لهُ مَا فِي السَماوَاتِ وَمَا فِي الأرْض مَنْ ذا الذي يَشفعُ عِندهُ إلا بإذنِه يَعَلَمُ مَا بَينَ أيدِيهِم وَما خَلفَهُم وَلا يُحيطونَ بشيءٍ مِنْ عِلمِه إلا بِما شاء وسِعَ كُرسيهُ السماواتِ وَالأرض ولا يؤودهُ حِفظهُما وهوَ العليُّ العظيم " . . |