عِندَما يَضعُ الليلُ كُحلتَه ، وتبدأ الأضواءُ السَاخِنة ُبالبرود ، وتبدأ الوسَائِدُ بالتظاهر بالنوم ، تتفتّحُ شهية ُالحُزن لدّي ، لأبدأ نوبة َالحِراسة الليلية عَلى مُستودع ٍمِنْ الجِراح الغابرة
__________________ اعتَرِف بِشَوقكَ لِي ْ!♥!ْ
أَو لِتَكُف عَن التَفكيِر بِي ..
فَأحلامِي مُرتَبطَة بِخُيوط تَفكيركَ
تَجلبكَ لِي كُلما اشتَد وَطأَة شَوقكَ المَكنون .. |