ميكو و الشعر يغطي عينيها
حسناً.. يكفي هذه التفاهات الان
تقدمت نحو اكي و غرست اسناني في عنقه و سحبت سمارا للخارج
نضرت لها بحدة قائلة:قلب اسود ..لا يعرف الرحمة هيهيهيه
تحولت سمارا الى فتاة فكان هناك هاتف بقربها فرن
رفعته سمارا لتسمع:سبع دقائق
سمارا:مـ..مستحيل !
|