لا أعرف هل سياخذنى القدر اليك أم لا يال شوقى حين غيابك عنى ينهمر منى الدمع انهار قلبى نصت اليه ذات مرة وجدته ينطق باسمك باستمرار حبيبى لن انساك مها ضغط على الزمان بسداجة واستهتار فهلا رأيت ما فى عيناي من حب تبوح به العبرات والانظار ان شئت جعلتك جزء مني بل في عنقى قلادة وفي يدى سوار كل لحظة أراك فيها نبضات قلبى من اجلك تتزايد او تثار أن أتذوق المر وأصارعه من اجلك فهذا اجمل انتصار أن امشى على الاشواك لأصل اليك تضحية لا أنتحار
__________________ ".. لست الأفضل ولكن لي أسلوبي سأظل أتقبل رأي الناقد والحاسد فالأول يصحح مساري والثاني يزيد من اصراري |