"مآ يضحكنيَ أيآم المدرسه
لما المدرسة تيجى تهددنا
وتقولنا طب والله م انا شارحة الدرس !!
لا .. علشان خاطرى إشَرحي :
... الله يخلييكى إشَرحي :
ورحمة امك لتشَرحي ياشيخة غورى واقفلى الباب وراكى ..
هذا ما قرأته فى الفيس
.................................
الان يحدث نفس الشعور
لما استاذ الجامعة يغيب
شعور بالفرح لا يوصف
ونحن نتنفس الحرية
ونتخلص من قيد المحاضرة
والانصات للشرح
يااااااااااااااااه
متى تخلص الحكاية ؟؟؟