وجدت نافذته مغلقة فـ بدأت تضربها كي يستيقظ
فتح عينيه ثم نظر نحو رين التي تلوح له و تشير له بفتح النافذة
اكيرا: الا يستطيع المرء ان ينعم بالنوم -.-
فتح النفاذة فقالت بسرعة: ميكو تشان في خطر..يجب ان ننقذها
اكيرا: انا لا شأن لي بها لماذا يجب علي الإعتناء بالجميع هذا اليوم
رين: اكييرا..(نظرت نحوه بمكر و اكملت) اتذكر انني اعرف نقطة ضعفك..سأستخدمها حقا
نظر نحوها بغيظ يخفيه فقال: حسنا حسنا انتظريني و سأتي بعد قليل
ابتسمت بإنتصار وسرعان ما بدل اكيرا ثيابه و ذهبا سوية نحو المنزل المسكون
|