عرض مشاركة واحدة
  #28  
قديم 09-03-2012, 09:28 PM
 

الــبــارت الــثــامـــن


خالد و احمد يفرفرون بالشوارع و صوت الاغاني مالي المكان وقفوا عند الاشاره

خالد : اااخ يا الكويت شتقت لك و لشوارعك و بحرك و ترابك و هواكي و شعبك و كل شي فيكي

احمد : اي و الله مافي احلى من الكويت

خالد لف راسه جهه البحر و انصدم من الي شا فه حس لحضتها انه الدنيا ظلمت بعينه و كأنها ردت فيه 3 سنين ورا حس انه مشوش مو مصدق انه شافها بعد كل هل السنين

خالد بصدمه : ريما

احمد : هااا خالد شفيك شقاعد تقول ؟؟

خالد : ريما طالع كاهي ريما و يأشر عليها
صار يصارخ : ريــــمـــا ريـــمـــا

احمد يهديه : بس خلاص خالد ما يصير احنا بالشارع

بس ريما كانت معليه صوت الاغاني و ما سمعنه او شافته و اول ما فتحت الاشاره طارت


احمد : خلاص راحت

خالد تنفس بضيق : احمد انا اسف ما ادري شفيني لما شفتها

احمد : عاذرك يا اخوي بس يمكن م وإهي

خالد : ما ادري

سكتوا لفتره

احمد : انت للحين تحبها ؟؟

خالد : ما ادري يا اخوي ما ادري

احمد : بعد كل الي صار بعدك تفكر فيها ؟؟

خالد : بس احمد لو سمحت سكر على الموضوع و ردني على البيت

احمد : اوكي

0000000000000000

ثاني يوم الصبح

اول ما قامت شافت المسج و ابتسمت و دقت

فهد : صباح الخير حبيبتي

ياسمين بنعومه : صباح الخير
شلونك ؟؟

فهد : مشتاق لك

ياسمين بخجل : و انا بعد

فهد : يويو حياتي طلبتك

ياسمين : عيوني لك

فهد : عطيني بوسه

ياسمين كانت بتختفي من الخجل : فهد

فهد : عيونه

ياسمين : بس
فهد : فديت الي يستحون

ياسمبن بضحكه : اوكي حبيبي بروح اتجهز للمدرسه لا أتأخر

قهد : لا ما كز الا لما تعطينيس بوستي

ياسمين باسته بسرعه : مواااح و سكرت

فهد ضحك على خجلها : احبها و ربي احبها


فهد " عمره 26 ولد خاله ياسمين يعتبر خطيبها ، يحبون بعض من زمان " حب طفوله " يشتغل دكتور جراح "

0000000000000000


عند ريما يسابع نومه دش عليها طلال و قعد قوقها

طلال بصراخ : ريمـــــــوه يلا قومي عشان بنروح المدرسه

ريما بنعاس : اوووف طلال وخر عني

ابو جاسم : طلال اعقل و وخر عن اختك و انتي عن الصراخ و يلا قومي

ريما بنعاس : يبا بس 5 دقايق

ابو جاسم : حبيبتي ريما يلا قومي تأخرتي

ريما بكسل : اوكي كاني قمت


عايله ريما

ابو جاسم : عمره 56 رجل اعمال كبير ومعروف ، عصبي بس حنون وايد

جاسم : 26 سنه يشتغل مع ابوه في الشركه يعتبر يده اليمين ، عاقل و تكانه بس يحب المغامرات ، طويل ، ابيض و شعره اسود خاطب بنت عمه سلام و يحبها وايد

ناصر : 22 سنه يدرس هندسه صوت ، مغازلجي ، يحب الطلعات و الوناسه ، وايد حلو و البنات يموتون عليه " يحب ساره رفيجه ريما " ، طويل و معضل شوي ، ابيض و عيونه زرق و وساع

ريما : يبق و تكلمنا عنها

طلال : 15 سنه اخلر العنقود شقي و حركي ، متعلق بأبوه وايد

00000000000000000

قامت ريما خذت لها دوش و لبست و رتحت المدرسه متأخره اول ما وصلت المدرسه دشت بسرع بس حست انها فجأه ما تشوف حطت ايدها على عيونها لقت ايدين

ريما : منو

لمار ساكته

ريما : انتي ساره ؟؟

لمار : لا

ريما : ياسمين ؟؟

لمار : لا

ريما : اووف منو

لمار : يعني قلتي الكل الا انا

لمار بعدت ايدينا و ريما طالعتها

ريما ببرود : اي هذي انتي و مشت

لمار تلحقها : شفيج

ريما : ما فيني شي و مشت بسرعه للصف

ريما بدون نفس : صباح الخير و قعدت جمب ديانا

ديانا بإبتسامه : صباح النور حياتي

شهد من وراها : ها شرايك الحين

نور بإستغراب : شفيكم ؟؟

لمار بضيق : ما ادري ما ادري

00000000000000000

بالفرصه ريما كانت كله سرحانه

ديانا : بنات انا بروح الحمام

ساره : اوكي حياتي

بعدها بشوي

شهد : انا بروح المقصف اجيب علك

دق جرس الفرصه و ديانا و شهد ما بينوا البنات طلعوا الصف و اهم مارين من جمب الحما ياسمين لمحت شهد و ديانا يتكلمون بطريقه غريبه

ياسمين : بنات دقيقه و برد

ياسمين قربت منهم شوي شوي و صارت تسمع شقاعد يقولون و انصدمت

و مشت بسرعه

مرت اليوم بدون اي شيء يذكر إلا ان

لمار اول ما دشت البيت كانت حدها معصبه

ميار بغشمره : شوي شوي لا يطق لك عرق

لمار بعصبيه : ميارووه ترى ما لي خق وخري عني احسن لك

ميار : خفي علينا يا جون سينا

لمار : اووووف و طلعت غرفنها و إهي تركض

ام لمار : شفيها

ميار : و الله ما ادري

لمار دشت غرفتها و سكرن الباب بقوه كانت بتهد البيت و رمت نفسها على السرير و انفجرت بكي لما تذطرت الي صار

0000000000000000

لمار : ريما ابيك اتكلم معك شويه

ريما مشت وراها : نعم

لمار : ريما شصاير ؟؟
انا مضايقتك بشي ؟؟
غلطت بشي ؟؟

ريما ضحكت بسخريه

لمار : ليش تضحكين انا قاعده اكلمك

ريما : شتبين

لمار : من شنو ؟؟

ريما : منا ، شتبين منا ؟؟

لمار : انا ما ابي شي

ريما بصراخ : ليش دخلتي مدرستنا ؟؟
ليش تعرفتي علينا ؟؟
ليش تبين تفرفينا ؟؟

لمار بإستغراب : شفيج ريما شنو هل كلام

ريما : انتي الي شفيج ؟؟
اعتبرتك رفيجتي ، ما توقتعك جذي

لمار : شسويت

ريما بعصبيه : شسويتي بس تبليتي رفيجاتي بس لأنهم مو وصخين نفسك سويتي نفسك بريئه و انك مظلومه طحتي من عيني

كانت كلمات ريما تدخل بقلب لمار كأنها خناجر تطعها ما تبي تخسر ريما لأنها حبتها بصدق ،ظلت تطالع فيها بصدمه و صارت تبكي : كذب و الله كذب ان ما سويت شي و الله كذب

ريما صفقت لها بسخريه : برافوا برافو تمثيلك رووعه ما فكرتي تطلعي ممثله و مشت

لمار : ريـــمــا ريــمــا

نور ركضت لها تهديها : لمار حبيبتي تعالي معاي
تذكرت نظرات الحقاره الي تحملها البنات لها ، ابتسامه الانتصار الحقيره الي كانت على وجه ديانا

ظلت تبكي لحد ما نامت

00000000000000000

اما ساره فصحت على صوت الموبايل طالعت الاسم و ابتسمت

ساره بصوت ناعس : هلا حبيبي

سليمان : هلا بهل صوت شلونج حبيبتي

ساره : تمام

سليمان : حياتي روحي عند الدريشه

ساره بإستغراب : ليش ؟؟

سليمان : انتي روحي بس

ساره فتحت الدريشه و انصدمت من الي شافته

ساره : شقاعد تسوي يا مجنون

سليمان : انطرج

ساره : لا ما اقدري

سليمان : بس انا اشتقت لك حبيبتي

ساره : و انا بعد حبيبي بس خليه يوم ثاني

سليمان : حبيبتي بس شوي

ساره سكتت

سليمان : يلا حياتي انطرج تحت

ساره : بس روح الباب الخلفي لا احد يشوفك

00000000000000000

شنو بيصير بين ريما و لمار ؟؟ هل بيتصالحوا ؟؟

سنو الي سمعنه ياسمين ؟؟

شنو الي كان بين ريما و خالد ؟؟

ساره و سليمان هل بتعدي طلعتها على خير ؟؟

000000000000000000

توقعاتكم و ارائكم بلييييييييييز

تحياتي "سـحـرنـي حـلاهـا "