رين: ميكوو تشان انتظري اليس ما اضعتيه مهما
انا واثقة انه اثمن من الذهاب الى المدرسة
....
كان اكيرا يقف امام منزله بإنتظار رين لـ تخرج كالعادة لكنها لم تفعل
اكيرا وهو ينظر الى ساعته: تأخرت
طرق باب منزلها ففتحت والدتها و قالت بمرح: اكييرا صباح الخير
اومأ اكيرا برأسه و قال: اين رين ؟؟
والدة رين بإستغراب: ليست هنا..ظننت انها ذهبت الى المدرسة معك
اكيرا في نفسه: و كيف تراني امامها الأن و لم تفزع
والدة رين وهي تلوح بيديها: لا عليك لا شك انها مع صديقاتها
ثم سحبته: تعال و تناول معي بعض الكعك هيا
اكيرا: في ما بعد سأتأخر
ثم خرج من المنزل
والدة رين: يا له من فتى
|