"عندما أقارن بين ما يعلمنا إياه الوالدان (بدافع الخوف والحب) وبين ما يجب أن نكون عليه، أكتشف أن دروس الطفولة مجرد مرحلة، لابد من تجاوزها.. حتي لا نعيش أطفالا، بل نعيش الطفولة. فبين ما اختاروه لي، وبين ما اخترته لنفسي، تتشكل مسافة النضج والعمق والقيمة:
اختاروا للطفل أن يلعب، واخترت لنفسي أن أتعب.
اختاروا لي أن ارتاح، واخترت لنفسي أن أجتاح.
اختاروا لي أن أكون صغيرا، واخترت لنفسي أن أصير عملاقا.
اختاروا ان لا أخطئ أبدا، واخترت أن أتعلم من أخطائي.
اختاروا أن أبدو جميلا، واخترت أن أحيا جميلا.
اختاروا أن أبقي طفلا، واخترت أن أغدو رجلا.
تعلمت أن قيمة الحياة ليست ما تختارة لك الحياة، بل ما تختاره أنت.."
من خواطر (مراجعات قبل المغيب) لصديقنا الخبير المدرب الدكتور المبدع/ علي شراب - جزاه الله خيرا.
المفاجأة الكبرى "مجــــــاناً" (العرض ساري لأول 1000 مسجل):
جديد إدارة.كوم, سجل حضورك على الموقع ببساطة وفي دقائق معدوده وبدون أي تكاليف واحصل على كتاب سر النجاح للمؤلف الرائع : ماركوس باكنجهام + الخلاصة المسموعة "التسويق في زمن الفوضى" أحدث اصدار من سلسلة الكتب العالمية المسموعه + 4 أعداد من أروع الخلاصات الادارية..
[B]
[/B