لم يرد اكيرا فصرخت رين ببكاء: كيـــف سأعوود الأن !!!
اكيــرا الأحمق لا يرد آآآآه
لكن هاتفها بدأ يرن فردت بسرعة و هي تصرخ : اكييرا
اجابها بإنزعاج: اخفضي صوتك
رين ببكاء: اكيرا انا لا اعرف طريق العودة تعال و خذني الى المنزل
اكيرا: اعلم انا قريب من المشفى
رين بغضب: و لماذا لم ترد علي
اكيرا: كنت اشتري حلوى لتلك الطفلة
رين بإستغراب: حلوى ؟؟
اكيرا: اجل لقد وعدتها مقابل ان تطيعني
رين بإبتسامة: جيد (اردفت بمرح) لا تنسى احضار حصتي ايضا
اكيرا: لن افعل
و اغلق
نظرت رين للهاتف وهي تخرج لسانها ثم قالت: مي تشان اكيرا قادم لقد قال انه اشترى الحلوى لكي
|