يسير عليّ أن أضربه كما ضربني وأن أسبه كما شتمني وأن أشكوه كما شكاني وأن أرد له الصاع اثنتين وأن أدعو عليه بالويل والثبور وعظائم الأمور وألا أسامح في حقوقي عنده ولكن يصعب على النفس أن تسامح وتعفو وتصفح بـــلا ضغينة .... فليس لها في ذلك حظ عاجل..بل هو آجل:" فمن عفا وأصلح فأجره على الله"
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |