قديما: إنه صحيح الفكر والاعتقاد لأنه متبع للسنة مقتف للإثر، لا يقدم بين يدي الله ورسوله.. ولو خالفني فيما يسوغ فيه الاجتهاد، وفيما استفرغ فيه الوسع ولو أخطأ! حديثا: إنه صحيح الفكر والاعتقاد لأنه يوافقني في اختياراتـــي وفيما يسوغ فيه الاختلاف!
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |