لم أجد مثل القرار في البيوت أجمع لقلب المرأة، وزيادة لإيمانها، وانشراحا لصدرها، وأقوم لمداومتها على فرائض الشرع ومستحباته، وأقرب للقيامبحقوق رعيتها، وصلاحا للمجتمع بأسره...وأرضى لربها فإن خرجت لمصلحة راجحة فعليها ألا تداوم على الخروج - قدر استطاعتها- فتتعب بدنها ويفسد قلبها وعملها. لِمَ تشق على نفسها ...ولَمْ يشق الشرع عليها؟!
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |