" .. خلف محطات الغياب أجراس من شوق
لم يكف رنينها يوماً
.. كنت ولازلت ذلك الرجل
الذي يمتهن السفر في دمي وأوردتي
كنت معجزة قدري
التي ماأستطعت يوماً معرفة أسرارها !!
أنت رجل يمتهن السفر في بحر عيوني ..
.. والنوم على مرفأ رموشي ..
.. لذلك أصبحت بك أنثى مختلفة ..مميزة .
.. لو تأتي اليوم لترى ماألت إليه " أنثاك " من عشق وجنون
أرجوك لايذهلك منظر الجنون الذي تتوشح بهِ تفاصيلي
ولا تشهق إذا أختلط
عليك فرحي وحزني ، بردي وناري
فـأنا أنثى يبدل الحب فصولها
فـبحبك أبتدأت الفصول
وحين عشقتك أزدحمت مواسمي بالمطر
أشتقتك جداً رغم حضورك الذي ماغاب عني
أشتقتك جداًلأنك أجمل حلم رسمته بين أوراق عمري
أشتقتك جداًلأنك أعذب أغنية يصدح بها صوتي