سي ساي و الدموع بدأة تزداد:كان السيد فيرناندو منهمكا في عمله و في يوم من الأيام البارده و المثلجه طرق باب قلعته فكانت الآنسه نانالي متواجده خلف الباب ففتحت الباب لترى طفلاة صغيره تخلى عنها والداها أمام باب القلعه فحملت الآنسه تلك الطفله و أدخلتها الى القلعه
|