اولا
رايكم بالبارت ؟؟؟
اممممممممممم كتير كتير حلووو
و ماذا يقصد المتصل بمايكل ؟
اممممممممم ما اعرف بس يمكن يقصد الصورة
و ماذا سيحدث لعاصي ؟؟
اممممممم لا اعرف
و ماذا سيحدث لمايكل ؟
سيجن
اتخاذ القرارات شيئا صعب
هل سيتجو حبهما ..... اريد توقعات
انشالله ينجو واني اريدة ينجو حبهم لأن حبهم حلووو بس ثنينهم يكابرون بس حبهم رائع
و اي انتقادات
والله مافي انتقادات روايتك تجنن
اقتراحات
اممممممم لايوجد
وماذا وراء جوليا في ابتعادها عن جايمس عندما اقترب من عاصي ؟؟
لا اعرف
افضل مقطع ؟
دخل الاثنان بدون اي كلمة صعدا معا الى غرفهما و كانت غرفة مايكل اقرب من غرفتها العاصي فتح بابه و قالت هي ( تصبح على خير مايكل )
نظر لها بعيونه الفضية لم تستطع تفسير تلك النظرات احست فقط انها تريده الا يتركها
عضت على شفتيها و انبت نفسها بشدة على تفكيرها ....
عقلها يرفض لكن جسدها و قلبها يقبل كل شيء منه دبت الرعشة في شرايين جسدها النحيف
عندما راته يفترسها بنظراته امعن النظر عليها كلها
ثم توقفت نظراته على تلك الشفتان الحمراوتان كانتا جذابتان بطريقة هائلة
لاحظت عاصي نظراته فتصاعدت كل دماء جسدها الى وجهها ثم ابعدت عيونها عنه و التفت
لكنه امسك بها و ادخلها لغرفته و اقفل الباب ....
شهقت لحركته تلك نظرت له وجدته تحول الى بدائي جائع او مجنون كان لا يرى امامه
الا هي تسارعت نبضات قلبها شعرت بارتجاف غريب في جسدها قالت بصوت يكاد ان يبكي ( مايكل اتركني )
حدق بها بنفس طريقته مطولا دب الرعب في قلبها ( اهدأ اهدأ تماسك قليلا لا تفقد السيطرة ) لكن كان جمالها لا يحتمل اراد فقط امتلاكها ...
اجتاحه ذلك الشعور بالرغبة انها الرغبة الجنونية لديه استيقظت لم يستطع اخمادها انها له له هو فقط
اقترب منها اكثر وضع يده على خصرها بقوة الصقها بالحائط و بدون وعي اقترب اكثر ليداعب خده خصلات شعرها الحريرية ها هو يفرض سيطرته مرة اخرى عليها بسحره
فهمت انه يريد فقط ان يعرفها انه يستطيع ان ياخذ منها ما يشاء ...
لكن يالها من ارادة لديه بامتلاكها اغمضت عينيها بقوة و ارتجفت بشدة خوفا
منه كان لاول مرة يبدو بها مايكل متوترا بقوة نظر للخلف و زفر الهواء اللذي برأتيه بقوة
حاول ان يهدأ قليلا لكنه لم يستطع كبح جماحه في لمس وجهها فمرر اصبعه على بشرتها البيضاء النقية و قال ( انتي خائفة مني ؟)
ظلت مغمضة العينين بدت له كعصفور يرتجف فجأة غمرها بعناق مفاجئ امتلك كل احاسيسها عانقها بجنون كان رقيقا جدا كانه يحمل بين يديه وردة و يخاف ان يتلفها
شعرت بكهرباء في جسدها كان يحتويها تماما استطاعت بكل قوتها محاربة شعورها المفاجئ
غزا كل خلية بجسدها انقطعت عن العالم لدقائق طويلة فقدت الاحساس بالزمان و المكان كانها في عالم اخر ........
كل ما استطاعت قوله كان بصوت مرتجف ( مايكل اتركني )
ابتعد عنها ببطء تعذب كثيرا وهو يفعل هذا تركها تذهب لغرفتها و لم يعلق على شيء
ذهبت لغرفتها و تكاد ان تنفجر بكاءا ( لم يراعي شعوري لهذه الدرجة فقط اراد ان يقلب كياني يريد ان يعذبني اكثر من ذلك ... لكن لماذا ؟) |