ميكو
وقفت خلف سيلينا:هصص اهدأي
قومي معي قومي معي
سبستيان شادو حاولا ابطال اللعنة
و انا ساعود بسيلينا بعد قليل
اخذتها الى احدى الغرف و اقفلت الباب
وضعت يدي على عينيها و قلت:هذا سيؤلمك بعض الشيء
حاولي تحمل الالم
دمدمت ببعض الكلمات لتنزف عيني سيليننا تحت يداي وهي تصرخ حتى وصل صراخها الى شادو و سبستيان!
|