واذا بلويس تدخل للمطعم حيث ميكو
وتقول باستياء : مرحباًً
علبة مثلجات كبيرة جداً من فضلك
جلست بعدها على الكرسي وهي تقول بتذمر :
اين ذهبت هذه الميكو تباً لها
اختفت فجأة
واثقة ان اشارتها قريبة
تعبت من البحث لما لاتجيب على الهاتف
حين اراها سأحرقها سألقنها درساً قاسياً |