عذب الجراح جميلة أنت أيتها الحروف تداهمينني دائما على حين غفلة واستغفال، تطرقين أقلامي بوجع الحس اللا مبالي تحولين حفل ليل الشموع إلى حرائق تستعر بداخلي لتوقظ شهوة الآهات والأحلام، ملعونة آهاتي التي تشكر للألم تستزيده عطفا على الجراح لتكبر وتترعرع بأحضان الألم المجيد . . . ألمي وليد لعبة إسمها القدر . . . لكن أملي هو حصان رهاني أشعر بوجوده حولي يحملني لعالم أريد تحطيم قيوده . . . لأعيش حراً كما أريد ضاحكاً كلما شعرت بالبكاء . . . باكيا كلما تفردت بالإبتسامة . . . أريد أحاول أن أكون حياً حريّا بالحياة بيتا لكل القلوب كسنبلة تعشق الشمس |