كان اكيرا جالسا في غرفة الجلوس و علامات البرود ترتسم على وجهه
الا ان عقله يستعيد كل ما قالته لويس
و نظرتها و ابتسامتها نحوه تجعله يحمر خجلا من هذا الأمر
نظر الى الطاولة فرأى عدة مجلات لم تثر اهتمامه الا ان احد الإعلانات شده
فأمسك بـ المجلة و اخذ يتمعن به الى ان قال بخفوت: جيد سأفعلها
|