تسلم جهاد كلامك يريح الأعصاب
لكن
أولاً انا لم أغلق الباب لأسباب:
أولاً:
كسلان
ثانياً
أخاف أكون لحالي عشان كذا أفتح الباب على مصرعيه
شنو أسوي في أيام زمااااااان وأنا أصغر بكثيييير
كنت أتخيل الأشباح تلحقني
الآن أتخيل إني أنا اللي ألحقها مو هي
ثالثاً:
راسي رايح فيها لازم تكون وسيله سهله للوصول إلى الوالدة لو حدث شيء
رابعاً
أنا مستحيل اشك أن فيه شيء مثل هذا في عيون العرب
خاصة من ملك الصور