انا جيت آسفة عالتأخير الصداع مو راضي يروح الظاهر مادعيتو ليي
اي والله آلوكارد هذا عداني بقوة شرايش تجيبي روز تدلك لي راسي
................................................
بينما كان آلوكارد قد غفى بهدوء لفترة
حتى بدأ اخواه بمضايقته
ففتح عينيه بانزعاج
مالخطب
وماان رأى آليس حتى قال وكأنه لايزال يحلم :
اوه الجميلة الشرسة هنا ؟
ثم نظر لجاي
هاقد اتت فتاك ياشقيقها
كم تبدوان رائعين معاً |