^^
-------
تنهدت رين بتعب و قالت: اخشى ان يتكرر ما حصل في السنة الماضية..
فتح اكيرا باب المنزل و وجهه يكاد يصدر دخانا من شدة احمراره
اطلت والدته من المطبخ لتقول بفزع: اكيرا ماذا حل بشعرك ! و عيناك !
سمع والده الصراخ فإقترب ليقول: حقا ماذا حدث
انتبهت والدته عليه لتقول بقلق: اكيرا هل انت بخير؟؟
شعر اكيرا بالسواد حوله و لم يشعر بشئ بعدها و سقط على الأرض
صرخت والدته و اسقطت الملعقة في يدها: اكـــيرا !!
اقترب منه والده بسرعة و هو يحمله بقلق: جسده ساخن جدا و ثيابه مبللة..
ثم حمله نحو غرفته
|