راااااااااائع لطالما تحلمت بهذا المقطع في احلامي عندما اكون في مكاني المفضل: في مكان الظالم والعشب الاخضر ...اناس قد اغلقوا الابواب وحان وقت مغيبهم لكن فتاة لطالما الحب كان عشقها ...لم يكن الحب للبشر اصلا بل للخيال ولتفكير المعمق كنت انا الفتاة هناك...وجدت الفرصه سانحه امامي لا احد يراني...انا في عالمي وقفت فوق مرج اخضر يبدؤ على الظلام اسود الشكلي...و تلألأت اوراقه بقطرات الندى وتناثر برداته بخفه الهواء واصبحت كالضوء تحت النجوم فما الليل سوى ظل وما الظل سوى جزء يكمل ما في الخفايا والعيوب فرفعت رأسي للاحلام..ونظرت بتمعن...ما من شخص يظن الاتي سوى العاقل...يقال عني مجنونه!! لانني رأيت النجوم في السماء فشعرت بقشعريرة في جسدي...لم يكن مصدرها الخوف انما الحب والتعمق...وذالك البساط الاخضر البارد الذي يجعلني انام في الاحلام وقعت وفي تفكيري ارتفعت بدأ الخيال بالظهور...وبدأ عالمي الخاص بالاقتراب مددت يدي لسماء واحسست بدفعه بالهواء...فرفعت يدي لاعلى وشعرت بالقوة لطيران دخلت الان في عالمي لا احد سيخرجني..والان به ساحلق لكن الباب قد فتح فالتفت للخلف لارى اني لم اكن سوى بالمؤخرة لم ادخل بعد لعالمي...لم استحق بعد مكانتي مازال المزيد يطلبوا ومازال المزيد يفهموا عالمي الخاص فلتنتظر... لان السماء هو حدودي...وما انا سوى بالبدايه وان لكل شئ نهايه!!
فانتظر لاصلك ولاثبت جدارتي انا في طريقي...فالعلم سلاحي والعشق دافعي...والخيال مدخلي والهدوء منصبي فتوقع من لاتتوقع منه الدخول... شكراااا لك اخي ولي عودة في هذا الموضوع تم التقيم واللايك وخمس النجوم الموضوع عجبني كثيير |