يآ رَفيقَ الدربِ مآ أقسىَ الليآليْ عَذبتنآ , حَطمت فينآ الأمآني ,مَزقتنآ وَيحَ أقدآريْ لمآذآ جَمعتنآ فيْ مَولدِ الأشوآقِ لَيتهآ فيْ مَولدِ الأشوآقِ كآنت فَرقتنآ لا تَسلنيْ يآ رَفيقيْ كَيفَ تآهَ الدربُ مِنّآ نَحنُ في الدُنيآ حَيآرىَ إن رضينآ أو أبينآ حُبنآ نَحيآهُ دَوماً وغداً لا نَدرِى أينَ ! * |
__________________ ".. لست الأفضل ولكن لي أسلوبي سأظل أتقبل رأي الناقد والحاسد فالأول يصحح مساري والثاني يزيد من اصراري |