اختفت روزالي و انتظرت سيلينا حتى تصل الى القلعة و بعد ان اطمأنت ان سيلينا قد وضعت ويليام على السرير .. انتظرت لتخرج سيلينا لكن ويليام كان قد استعاد وعيه للتو فجلس و نظر الى قدميه و لكنه لم يعلم بوجود سيلينا بجانبه لأنها لم تصدر اي صوت ..
ويليام بحزن: اين أنا ؟؟ ماذا افعل هنا ؟؟ اه.. لا بأس .. لا يهم .. -_-.. هه.. أعمى و يستطيع القتال ؟؟ لا أدري كيف فعلت ذلك ... لقد كان هذا أغرب شيء فعلته في حياتي