عرض مشاركة واحدة
  #337  
قديم 10-05-2012, 08:32 PM
 
لم يستمع آرثر لهم بل بدء بتشغيل ذلك الجهاز الغريب وهو يقربه من
جسد دانيل ببطء حتى يتأكد من أنه يعمل تماماً , ولكن ما إن كاد ذلك
الجهاز يلمس جسد دانيل حتى شع في تلك الزنزانة ضوء ساطع منع الجميع
من الرؤية .
جون : ولكن ما هذا ؟
دانيل : م .... مستحيل أمي !
جوليا : لكن كيف ؟
مايا : ولكنني لا أعرف ما معنى المستحيل أساساً .
ستيف : ولكن كيف يفترض أنكي ميتة ؟!
مايا : أجل والفضل لك في ذلك .
جون : هل هذا سحر ما قمتي به ؟
مايا : تقريباً يمكنك قول ذلك .
جينا : هذا يعني أنكي لن تبقي معنا.
مايا : لا .
جون : آرثر لا توقف .
إلتفتت مايا إلى الخلف لترى أن آرثر يحاول طعنها , إلا إنها إستطاعت
أن تمسك بيده بقوة كبيرة حتى رمى السكين من يده .
مايا: لا لن تقوم بقتلي مرتين يا عزيزي ومن ثم أنا مجرد طيف لن
تستطيع قتلي .

آنجلي : عمتي مايا أنتي لن تؤذيه أليس كذلك ؟
مايا : بالطبع لا يا صغيرتي ولكنني سوف أعيده إلى صفنا فحسب.
دانيل : هل تستطيعين فعل ذلك حقا ؟
مايا: بالطبع أجل .
وضعت مايا يدها على رأس آرثر الذي كان يحاول الإفلات منها
ولكن دون جدوى .
آرثر : أتركني وشأني الآن .
مايا : أنت من طلب مني المساعدة أتذكر؟ .
حل بعد ذلك صمت قاتل على المكان فقد هدء آرثر واستسلم لأمر مايا
أما ستيف وأتباعه كانوا يتابعون ما يجري بدون أي حركة فهم لا يتوقعون
أن تنجح حقا بذلك .
مايا : آرثر آسفة يا صغيري سيؤلمك الأمر .
بدئت مايا بعكس ما فعلوه به أما آرثر فقد كان يأن من بألم , إلى أن فقد
وعيه .
ستيف : مستحيل كيف فعلتي ذلك ؟
مايا : أنا لا أحب أن أكرر كلامي قلت لكم لا أعرف ما معنى المستحيل.
بيزاريوس : لا يهم بكل حال سوف يكون النصر لنا .
مايا : تحلم , بالمناسبة يا أوشيدا وتاكوما وجودكم هنا اليوم ليس عملا
خيرياً قمتم به لسكان الأرض ولكنه واجبكم أساساً فهذا الأحمق ستيف
ينتمي إلينا نحن أسرة تاكوما ومعركته معنا ومع أوشيدا أي أننا نحن
من تسبب بهذه الحرب لهم ولهذا السبب يجب علي أن أعتذر ل آرثر
فما حدث له كان بسببي أنا لقد ظن ستيف أنه ابني عندما رآني ألعب
معه وهو طفل .
آنجلي : نحن لم نأتي إلى هنا من أجل عمل خيري يا عمتي .
تاماهومي : لن نترك شخصا طلب مساعدتنا أبداً .
ريك : هذا صحيح لا تخافي .
مايا : جيد .
حطمت مايا قيود إبنها دانيل أولا ثم البقية.
ولكنها همست في أذن جوليا حتى لا يسمعها أي أحد .
دانيل : بماذا تتهامسان ؟
مايا : وما شأنك بين الأم وابنتها ؟
دانيل : وماذا عن الإبن وأمه أم لا حق لي ؟
إقتربت مايا من دانيل وقبلته على جبينه : أحبك يا صغيري حقاً.
دانيل : أجل صدقتك .
جون : أنت تتصرف كطفل في الخامسة من عمره .
دانيل : لا شأن لك .
جاك : أخيرا لقد إستطعنا الدخول .
مايا : لو لم أكن أنا موجودة لكان الأوان قد فات .
جاك : مايا .... أختي :haaa:
مايا : يقولون ذلك .
تشاد : ماذا تفعلين هنا ؟
مايا :لازلت كما أنت شخص بااارد جدا تشاد .
تشاد : إنها طبيعتي .
ستيف : لو أنكي قبلتي أن تكوني زوجتي لما حدث كل هذا .
جاك : أنت هو ستيف .
ستيف : أجل .
مايا : من الجيد أنني لم أقبل بك كزوج لي , بكل حال أوسكار
كان رائعا فقط شيء واحد لم يعجبني به .
تشاد : وما هو ؟
مايا : ألم يستطع والديك أن يطلقا عليه إسما أجمل من أوسكار ؟
دانيل : هل هذا هو وقته حقا ؟
مايا : أنا مجرد طيف أتذكر ؟ ليس لدي الكثير من الوقت .
أخفض الجميع رؤوسهم بحزن .
مايا لكسر الحزن : ما بكم لا تصح فرصة لكل شخص برؤية طيف من يحب
دائما صحيح , كم أنتم محظوظين بي .
إستطاعت جملة مايا الأخيرة أن تضحك الجميع .
تشاد : نحن أسفون حقا لإننا ......
مايا : لا تعتذر أعرف أنكم كنت ستفعلون المستحيل من أجلنا ولكن أنا و
أوسكار لم نغادر بسبب شجاركم بل من أجل أبنائنا , بكل حال علي الذهاب
الآن فقد نفذت طاقتي ولكن آنجلي إبقي مع آرثر لحمايته ,حسنا وداعا.
دانيل : أمي , شكرا لك .
مايا :
آلبرت : لقد هربوا .
دانيل : لا بأس فهم لن يفلتوا مني أبداً .
جون : هيا
أمسكت آنجلي بآرثر وأخرجته من الزنزانة وأخذته إلى تحت شجرة بعيدة نسبيا
عن المعركة.
بينما وقف آلبرت و زاك لحمايتهما .
دانيل : هذه المرة لن تهرب مني أبدا هل فهمت ؟
بيزاريوس : ومن قال لك أنني أنوي الهرب .
جون : هذه المرة سوف أقوم بإنهاء حياتك .
كارلوس بإستهزاء : لا أظن ذلك يا سيد جون .
جوليا : لن تنجوا أنت وأتباعك هذه المرة منا أبدا .
ستيف : أنتي مسكينة يا طفلتي , ولكنني أعدك أنني لن أقوم بقتلك
بل سوف أجعلك تتوسلين إلي بأن أتركك سأجعل أمك تندم على قرارها .
جوليا : سوف نرى ذلك.
زاك : مارك هذه المرة ستكون نهايتك .
مارك : سنرى بهذا الشأن .
ريك : سأقضي عليك .
ماكس : في أحلامك يا فتى .
****************************************************
ساد الصمت بعدها لفترة من الزمن ولم يكن يسمع في الأجواء إلا صوت
السيوف المتصادمة وأنين المصابين وقد غطى اللون الأحمر الأرض الخضراء
وقد إمتلئ الجو بالغبار المتناثر من شدة المعركة .
آرثر : م ...ماذا يحدث هنا ؟
آنجلي : آرثر هل أنت بخير ؟
آرثر : آنا آسف لإنني أقلقتكم .
آنجلي : لا عليك .
أغمض آرثر عينيه مجددا .
آنجلي : آرثر , أرجوك إفتح عينيك أرجوك .
آلبرت : سيكون بخير لا تقلقي .
إليزابيث : كيف يمكننا قتل شخص ميت أساساً؟
آلبرت : هذه المسوخ مزعجة .
*************************************************
بيزاريوس : سأقوم بقتلك ليس فقط لإنك عدوي بل منافسي أيضا
فأنت تحب مخطوبتي جينا.
دانيل بغضب : مخطوبتك !!! في أحلامك فقط أيها المعتوه أنت لن تستطيع
أن تمس شعرها فقط .
بيزاريوس : ليس فقط شعرها هي ستصبح لي بأكملها .
دانيل : أغلق فمك . ثم هجم عليه بقوة شديدة .
بيزاريوس : ألم يعلمك أحد أن القتال وأنت غاضب لا يأخذك إلا للفشل ؟
دانيل : لم يطلب أحد منك نصيحة أيها المعتوه .
*****************************************************
زاك : لقد مللت ما رأيك لو أنهينا هذه المعركة ؟
مارك : ولماذا لا سوف أستمتع بقتلك ؟
زاك : سوف نرى ذلك.
تراجع كُل منهما بضع خطوات إلى الخلف , ثم بدءا بركض كل منهما
بإتجاه الآخر وهو مصمم على قتل خصمه . هزت قوة تصادمهما المكان
وأمتلئ الجو بالغبار الذي منع الآخرين من رؤية نتيجة تلك الضربة....
****************************************************
كارلوس : ماذا سيحدث لو أسقطتك من أعلى هذا جبل ؟
جون : بقدر ما سيحدث لك أنت .
كارلوس: لنحاول إذن .
جون : هيا .
وضع جون يده على قلبه وسقط أرضاً
كارلوس بإستهزاء : يبدوا لي أن قلبك سيتوقف بمفرده دون أي مساعدة .
جون بألم : تبا لك .
رفع كارلوس سيفه واتجه به نحو جون الذي كان على الأرض من الألم ولم
يكن يستطيع أن يحمل سيفه لدفاع عن نفسه .
جوليا : تبا جون .
ستيف : إلى أين يا طفلتي أنت ستبقين هنا معي ؟
جوليا : تباً لك .
أغمض جون عينيه لكي يواجه حتفه ولكن فجأة :
وقع كارلوس على الارض ومن ثم وقع من المنحدر إثر إصابته
بسيف جينا .
جون : جينا ؟!
جينا : هيا سآخذك إلى أنجلي لكي تعالجك .
جون : ح ...حسناً.
****************************************************
تاماهومي : زاك هل أنت بخير زاك ؟
زاك : ه ...هل مات ؟
جاك : أجل لقد قتلته .
إبتسم زاك بسعادة .
تاماهومي : هيا سنأخذك ل آنجلي لكي تعالجك .
وهناك :
آنجلي : ما به ؟
تاماهومي : لقد أصيب , لقد أصابه مارك.
بدئت آنجلي بعلاج زاك ولكن بعد مضي القليل من الوقت أخفضت رأسها
وهي تحاول أن لا تظهر دموعها .
جاك : آنجلي أرجوكي حاولي مجدداً.
زاك : لا , لا يمكنها فعل شيء .
آلبرت : ولكن هذا مستحيل .
زاك : ولماذا مستحيل لكل شخص نهايته ؟
إليزابيث : ولكن ,زاك لا أرجوك تماسك قليلا.
زاك : أنا آسف يا أصدقاء فأنا لن أتمكن من أن أكون معكم حتى النهاية .
جون : م ...ماذا حدث له .
زاك : سيدي جون سامحني فأنا لم أنهي مهمتي بعد .
جينا : أرجوك لا ترحل .
جون : لقد قمت بواجبك يا زاك على أكمل وجه .
زاك : عليكم أن تقيموا حفلا بمناسبة نجاحكم بهذه المهمة عدوني بذلك
سوف تنتصرون .
جون : أعدك سنفعل .
آلبرت : من دونك لا لن يحدث .
زاك : بلا فأنتم ستكرمون الموتى صحيح ؟ ومن ثم أنا أوصي بحصة الطعام
لآلبرت حتى لا تقول أنني صديق سيء .
آلبرت : أي شخص سيتحدث عنك بسوء سوف أقوم بقص لسانه أعدك .
إبتسم زاك وأغمض عينيه ببطء .
آنجلي : لا .
آلبرت : مستحيل لقد رحل.
إليزابيث : نحن نعدك ......
جينا : لن ينتصروا علينا أبداً.
جون : سوف ننتقم لك يا صديقي .
******************************************************
بيزاريوس : لقد قتل أحد أصدقائك لتو .
دانيل : أجل ولكن أنتم ستدفعون ثمن دمائه غاليا , لن نهزم وسوف ننتقم
لأجله .
بيزاريوس : أجل صحيح .
*******************************************************
ريك : إنها نهايتك .
إنقض ريك على ماكس بعد أن جرده من سلاحه وقام بقتله
**********************************************
جوليا : إذن أنا وأنت ودانيل وابنك المغفل .
ستيف : وبالطبع أنتم ستهزمون .
جوليا : أجل صحيح في أحلامك لن تضيع دماء زاك أبدا .
***********************************************
دانيل : آآآآه , تبا لك .
بيزاريوس : ههههههههههههههه , كم هذا ممتع هههههه
لا تعلم بمدى سعادتي لرؤية دمائك .
كان دانيل ملقا على الأرض والدماء تسيل من صدره وقد كان بيزاريوس
يسير نحو دانيل حتى وضع قدمه على مكان إصابته ليزيد من ألم دانيل .
دانيل بألم : لا لم تحن النهاية بعد ليس قبل أن أقوم بقتلك.
بيزاريوس : قتلي ههههه كم أنت مثير للشفقة .
تشاد : ليس بقدرك أنت .
وقام بطعن بيزاريوس إلا أنها لم تكن إصابة خطيرة .
بيزاريوس : سوف تندم أنت أيضا .
في تلك الأثناء نهض دانيل وإستطاع أن يستعيد سيفه لكي يطعن به بيزاريوس
في قلبه مباشرة . بعد أن قام بصفعه .
تشاد : هيا بنا لكي نقوم بعلاج جرحك يا بني .
دانيل : ولكن جوليا علي أن أساعدها .
جون : أترك الأمر علينا .
آلبرت : أجل نحن سنحميها .
ستيف : جزء من أحلامهم .
قام ستيف بوضع حاجز شفاف منع الجميع من الوصول إليهما .
ستيف : هكذا أفضل لن يستطيع أي منهم الوصول إلينا .
جوليا بتعب : شكرا لك فأنا كنت أرغب بحجزهم بعيدا عن هنا بقليل.
ستيف : حقا وماذا تستطيعين أن تفعلي لي ؟
جوليا : سوف ترى الآن .
بدئت جوليا تتحدث بصوت منخفض لا بل كانت تلقي لعنة ما على أرجاء المكان .
دانيل : مستحيل لا تقل لي أنها ........
جاك : أنا لم أعلمها هذه اللعنة فهي تهدد حياتها .
جون : لقد فقدت عقلها
ريك : علينا إيقافها الآن .
آنجلي : لكن كيف ؟
بدئت الرؤيا تضعف بسبب ذلك الضوء الذي إنطلق في أرجاء المكان إلى أن إنعدمت كليا .
دانيل :أمي لماذا علمتها هذه اللعنة ؟ لا أريد أن أفقدها أيضاً.
جاك : هل مايا هي من ....
جون : لقد همست في أذنها أتذكر ؟
لم تمضي إلا عدة دقائق حتى عادت الرؤية وتحولت كل المسوخ إلى جثث
هامدة .
دانيل وجون : جوليا .
******************************************************
بعد 8 سنين :
آلبرت : أين هو آرثر ؟ سيصل حكام العوالم الأخرى إلى هنا وهو لازال نائماً.
إليزابيث : أولاً إنها السادسة صباحا وثانيا لن يأتي أحد قبل الغد.
آلبرت : ولكن لدينا الكثير من الأعمال سأذهب لإيقاظه .
إليزابيث : توقظ الحاكم هل جننت ؟
آلبرت : سأدخل إلى غرفته مباشرة وأقول له .....
جيس : بابا ئمو آرثر (ئمو يعني عمو )
آرثر : ستقول لي ماذا ؟
آلبرت برعب : ص .... صباح الخير سيدي.
جيس : أنا احملني .
إبتسم آرثر بوجه جيس ثم حمله .
آرثر : أخبرني جيس هل أقوم بقتل والدك ؟
جيس : لا حرام .
آرثر : فقط من أجلك يا صغيري.
آنجلي : ههههه , في كل مرة ينقذك جيس.
إليزابيث : أجل هههههه.
آلبرت : هيي إليزابيث أنا زوجك هل نسيتي ذلك ؟
آنجلي : ههههههههههه .
إليزابيث : كيف حال سوزي الصغيرة اليوم ؟
آنجلي: إنها بخير .
جيس: بوبو بطل يعيط .
آنجلي : وهل كانت تزعجك ببكائها ؟
جيس : أنا بحبها .
آرثر : هل تحب ابنتي يا جيس ؟ لا ليس ووالدك هو آلبرت .
كين : أبي .
آرثر : ماذا يا صغيري ؟
كين : .............
آنجلي : هل أنت بخير يا بني ؟
آرثر : حرارتك مرتفعة , هيا تعال معي لكي تنام .
وضع آرثر جيس من بين ذراعيه وحمل كين وأعاده إلى غرفته وقد جلس معه
نام .
آرثر : لم أرغب أن يكون لدي ابن يحتفظ بمشاعره لنفسه , لا أريده أن
يتألم لوحده .
آنجلي : أنت هو والده فماذا تتوقع لكن لا تخف فمايا ابنة جوليا في الطريق إلى هنا.
آرثر : ههههههه أجل .
*********************************

الإسم : جيس آلبرت
العمر : 4 سنوات
الصفات : مشاكس يحب إزعاج والديه ولكن ما إن يرى آرثر حتى يتغير إلى طفل
هادئ وبريء .

الإسم : سوزي آرثر
العمر : 6 شهور .


الإسم : كين آرثر
العمر : 7 سنوات .
الصفات : قتى هادئ مريض بالقلب , لا يحب إطلاع أحد بألمه حتى لا يزعجهم
إلا أن مايا إبنة جوليا وجون لا تتركه .
*********************************************************
جوليا : هل كل شيء جاهز الآن ؟
تاماهومي : أجل سيدتي
جوليا : جيد إذن هيا بنا حتى نصل غدا على الموعد المحدد
جون: أجل .
ماريا : لا أصدق أخيرا سنعود إلى الأرض لنرى نتالي وأمي وأبي لقد إشتقت لهما كثييراً.
(ماريا هي صديقة نتالي وجوليا بالمدرسة رجعت بعد الحرب واتزوجت
تاماهومي)
مايا : أمي هل سنذهب لرؤية كين ؟
جوليا : أجل
مايا : هذا رااائع .
ساد : المهم أننا سوف نسافر .
ماريا : هل هذا هو كل ما يهمك ؟
جون : والده هو تاماهومي فماذا تتوقعين منه ؟
تاماهومي : وابنتك تحب منذ الآن وهي في السابعة من عمرها
وانت هو والدها .
جوليا : ماذا تقصد ؟
تاماهومي : هذا الأحمق كان يحبك منذ أن كنتي في الخامسة من عمرك .
جوليا : جون هل هذا صحيح ؟
جون : لكي تعلمي كم أنا مخلص فقد أحببتك منذ الطفولة .
جوليا : حسنا لنتوقف عن الثرثرة وهيا بنا .
**************************************************

الإسم : مايا
العمر : 7 سنوات
الشخصية : مرحة تحب اللعب تكره رؤية شخص ما حزين ولهذا
تلتصق بكين دائما حتى تبعد الحزن عنه .


الإسم : ساد
العمر : 4 سنوات
الشخصية : يحب اللعب مع الفراشات شخص باارد في بعض الأحيان .
***************************************************
دانيل : ستكون الرحلة طويلة من الجيد أنه في العام المقبل سنكون
نحن المضيفين .
جينا : أجل أنت محق .
نتالي : لا من الجميل السفر ورؤية الأماكن .
ريك : ولكن بالرغم ذلك يا نتالي فلأمر متعب .
نتالي : أفهم من تذمرك أنك لا تنوي أخذي إلى هناك في عيد مولد آرثر .
ريك : لا , لم يكن هذا قصدي ولكن .........
دانيل & جينا : هههههههههههه
ساند& زاك : سنزور الأرض مرتين هذا العام رااااااااااااااائع.
دانيل : وهل تحبانها إلى هذه الدرجة ؟
ساندي : بالطبع يا أبي .
سايروس : إنها رائعة .
لورا : من الجميل أن نلتقي جميعنا هناك .
نتالي : أجل هذا صحيح .
****************************************************

الإسم : ساندي وزاك
العمر : 7 سنوات
الصفات : كلاهما يحبان ويكرهان الأشياء نفسها يحبان الهدوء يهتمان بدراستهما
ويحبان السفر .


الإسم : لورا
العمر : 6 سنوات
الصفات : مشاكسة تحب اللعب والمزاح والشجار مع جيس ابن آلبرت
*****************************************
وبكذا بتكون نهاية قصتنا والأكيد أنهم عاشوا بسعاد ووئام
المهم بتمنى النهاية عجبتكم بس أنا كتبتها بسرعة كثير لإنوا إجى ضيوف فحذفت بعض المقاطع المهم الأسبوع الجاي رح أطلق قصتي الثالثة بعنوان "بداية حياة
جديدة مليئة بالمغامرات " وأبطالها رح تكون أعمارهم 17 سنة
المهم يلا بحفظ المولى
__________________
كل عااام وانتم بألف خير
أشكركم حقاً على كل الاوقات الجميلة التي قضيتها هنا
وكل الصديقات التي قادني الأيام للتعرف عليهن
ولكن الآن أنا لم أعد قادرة على الدخول , لدي الكثير من المشاغل
التي تشغلني .. لذلك سامحوني أرجوكم عن أي خطأ بدر مني
وتذكروني بدعائكم
من يعلم قد أعود في أحد الأيام لهذا الصرح لذا لن أقول أنه إعتزال مؤبد
فمن يعلم متى قد أتمكن من العودة و الدخول