في صباح اليوم التالي ..
فتح اكيرا عينيه على صوت المنبه ثم اغلقه و وقف بهدوء متجها الى دورة المياه ....
بعد ان رتب نفسه و ارتدى ثيابه حمل حقيبته على كتف واحد و نزل الى مائدة الطعام
والدته : صباح الخير ^^
لم يرد اكيرا كالعادة و جلس على الطاولة ليقول : اين لويس .. الم تنزل بعد ؟؟
والده : كلا ربما ما تزال لويس تشان نائمة ..
وقف اكيرا و قال : سأذهب لأتفقدها
صعد الى الأعلى و وقف امام باب غرفتها وهو يطرقه قائلا بهدوء: لويس.. هل انتهيتي ؟؟
|