باران لفوبوس : أين كيسين ؟؟ أين هو ؟؟ لما لا أراه معك ؟؟ اليوم مساءا سيكون الاحتفال و .. مهلا لحظة .. أيعقل أن يكون هذا الأشقر هو كيسين ؟؟
ويليام في نفسه : سحقا .. انه عمي ..
ثم قال و عيناه نحو الأرض: أنا ويليام يا سيد .. تشرفت بلقائك ..
باران : هه ... أهلا .. هل أنت من سحرة الجليد؟؟ تبدو طاقتك مألوفة كثيرا .. مع الأسف .. لا أستطيع قراءة الأفكار كجواهر الظلام و إلا لكنت عرفت من تكون منذ زمن يا سيد ...