البارت فيه تعديلات كتير عن السابقة جمعت البارت 1,2,3 مع بعض و أصبحو بارت واحد , أرجو انو يعجبكم
في وسط تلك الأضواء اللمعة أقف , حاملا صوتي ليصل لكل الجماهير أغمضت عيني لبرهة وعندما فتحتها تعالا صوتي ليخترق القلوب و أنا مستمتع و أغني بكل حب وسط بقعت عمياء . الجميع يردد في داخله : هاذا المتوقع من أشهر مغني في البلاد ( هوان ) وعندما انتهيت و بلمح البصر اختفيت ليظهر أمام الجماهير ( هوان ) فأنا المغني البديل . تتساءلون لماذا أغني و يكسب أحد الشهر مكاني , حسنا قصتي مملة و لكن حتى تفهموا بقية القصة عليكم أن تسمعوني } ولدت في يوما بكت فيه السماء و لم تشرق به شمس الصباح فأنا قتلت أمي بمجيئي علي هذه الحياة وليس لد أقرباء سوي جدتي فربتني وعلمتني حب الحياة حني جاء يوم ميلادي الرابع عشر ليقتحم منزلنا عدة رجال يلبسون اللباس الأسود و يشدون جدتي العجوز من ثيابه و يرفعونها حني لا تلامس قدمها الأرض و يقول أحد الرجال بغضب : ألم نحذر كي أيتها العجوز الخرقاء .
ويرمي جدتي أرضا و أنا واقف مذهول لا أعلم ماذا عساي أن أفعل .
ولما رأيت جدتي تتنفس بسرعة هوهوهوهوهوهوهو تحركت قدماي من تلقاء نفسهما و ركضت : جدتي جدتي مالك أرجوكي أخبريني ماذا يردون هؤلاء الرجال , ثم صرخت بأعلي صوت جدتييييييي و بيد مرتجفت لمست وجه جدتي إذ بجدتي قد أغمي عليها من شدت التعب و بدأت بالتعرق ثم بدأت أصرخ : لا لا لا جدتي جدتي و دموعي تنهمر علي خداي مثل شلال , سحبني من يدأي أحد الرجال و قال : يا صغير هذه جدتك . فلم أتكلم . ولكنه أعاد سأله و هو يضغط بقوة علي يدي حتي اعتقدت أنها ستكسر , فأجابته بخوف :نعم هي جدتي . فإبتسم بخبث و قال : جدتك تدين علينا بـ 1000$ ولكنها شبه ميت الأن فكيف سنحصل علي النقود وأكمل ابتسامته بخبث اتجاه أصدقائه . فأدركت أنه ينوي علي شي خبيث . فأبعد يده عني و تركني في دهشة , وجلست أتسائل لما جدتي تأخذ كل هذا المبلغ . وفجاة خطر علي بالي : كيف لجدتي ان تصرف علية كل تلك النقود و ان تدخلني لافضل المدارس , اذن فان جدتي تداينت بسبي , ولكن ماذا عساي ان افعل الان جدتي هي اخر اقربائي و هاؤلاء الرجال يتربصون بي فقررت الهرب ولك كيف هناك خمس رجال مسلحين , قطع سلسلة أفكاري ذلك الرجل و قد أزال القناع عن وجهه : ها يا فتي ماذا تجيد , لم اعرف بما اجيبه , فقترب مني و قال : نحن نريد مالنا فامامك طريقان اما ان تعيد مالنا او ناخذ مالنا منك . فنحن لا نبيع اعضاء البشر و لا حتي البشر نفسهم و لكن يمكننا ان ندلك علي تجار ممتازون و كان يبتسم بخبث , كنت أشعر بالخوف الشديد ولم أجب بأي كلمة . و كنت انظر للباب لعلي أستطيع الهرب . لاحظ ذلك الرجل نظراتي و اني قد اهرب , ففكر بخبث و اتجه نحو جدتي وفال : حسن سنأخذ جدتك رهينة أكيد حفيدها المحترم يحب جدته جدا و لا يريد تركها تقتل . تسارعت دقات قلبي , فتمالك نفسي ووقفت وقلت : سوف أسد دين جدتي كله ولكن أمهلوني بعض الوقت , وكانت نبرتي نبرت ترجي , سأسدده علي فترات كل شهر ولكن أجوك إترك جدتي , أعاد تلك الابتسامة ستكون جدتك بخير معنا حتي تعيد أخر فرنك تدينه لنا ., و اكمل حديثه لا تفكر بالهرب فإنك لا تعلم من نكون بعد , و ألقي عليه بهاتف و قال عندما نتصل بك سنخبرك اين تجدنا لتعطينا اول دفعة . وداعنا يا صغير . فخرج الرجال يحملون جدتي و يحملون أملي الأخير في الحياة .
(((بعرف أني طولت بس لازم تعرفوا التفاصيل )))
وبهكذا بدأت حياتي بالتحول أعمل في كثير من الوظائف المتعبة و أعود في المساء لبيتي الجديد و هو عبارة عن غرفة زينقو و لكن هذا أخر ما أملك فقد بعت بيتي جدتي لأسد احد الدفعات , و في سن 16 وأنا عائد من عملي رأيت حادث سيارة رهيب فأسرعت بالإنقاذ وتفاجات بوجود ان سائق السيرة هو المغني المشهور ( هوان ) فحملته علي ظهري وركضت بسرعة للمشفي فلقد كانت ال3 صباحا و لم يكن هناك أي سيارة أو أي شخص فوصلت للمشفي بسرعة قلت ان معي جريح فأدخلوني بسرعة وقامو بسرعة بإجراء الاسعافات له وكنت جالس وفجأة رن هاتفي ليحدد مكان الدفع التالي , هممت كثير لعدم إمتلاكي للمال الكافي هذه المرة , ولكن ذهب ذلك الهم بعدما تذكرت اني قد دفعت نص المال و لم يبقي الكثير حتي اري جدتي فكل مرة أسمع صوتها تعود لي الحياة , قاطعني صوت الممرضة : هل أنت قريب المريض أجيتها : لا لقد رأيت الحادث عند عودتي للمنزل , فقالت : هاكذا إذ.. و لم تكمل كلمها فقاطعتها زميلتها : انت يريدون التحدث معك . فقلت : أنا, فقالت :نعم من غيرك , فمشيت ورائها حتي توجهت الي رجل و امراة بانت علي وجهها الخوف . توجه الرجل و امسك بيدي و شكرني وتوجهت المراة نحو فكانت امراة جميلة بـ 30 من عمرها و امسكت بيدي , وبلهجت ترجي طلبت من ان لا اخبر احد عن الحادث , فوضعت يدي فوق يدها و قلت بصوت حننوني : لا تقلقي يا انسة فانا من اكبرالمعجبين به انا وجدتي و احفظ كل اغانيه عن ظهر قلب فلا اسمح بنفسي ان ااذيه . فابتسمت تلك السيدة وقالت : شكـ.. ولم تكمل كلمها فقاطعتها : لا داعي للشكر فهاذا و اجبي . اسرعت الممرضة نحونا وهي تلهث من الرقض : لقد استيقظ . توجهننا بسرعة نحو غرفته أنا لا اصدق المغني هوان امامي يالا جماله مع كوني فتى الا ان دقات قلبي بدت بتسارع . نظر الي و قال : انت , ماذا تفعل عنك غادر الغرفة فقلت : انا , قال : ومن سوالك حشرة هنا , تفاجات من نبرته , فصرخت تلك السيدة في وجهه : عليك شكره لولاه لمت الأن , وفقال هوان : وماذا في ذلك هل يهمك ان مت او حييت ما دامك تقبضين راتب , فردت تلك السيدة عليه : هل تعتقد أن نهاية العالم كونك بدأ لديك .... من الغناء يمكننا ان ناتي بمغني بديل ولكن إهدأ الموضوع لا يستحق , وخرجنا جميعا من الغرفة و كانت السيدة تكلم علي هاتفها لوجود مغني بديل , و عند انتهائها عرضة عليها أن أكون المغني البديل لكوني أحتاج الي النقود , فأسمعتها صوتي إذ بها سجنت برقة صوتي فوافقت .
بعدما وقعت العقد قمت بعدد من حفلات هوان وكسبت بعض المال لكي أسد الدين ولم لكن أحتاج وقتها لقتل نفسي للعمل و أصبح لدي وقت فراغ فقررت التسجيل في المدرسة , أهههوو بعد غياب سنتان أعود للمدرسة من جديد , قامت السيدة أومي ( السيدة من قبل ) بنصحي بالذهاب الي مدرسة راجا الثانوية فهي تعطي منحة دراسية كاملة لطلاب المتفوقين و هي مدرسة داخلية و يمكنك الخروج من المدرسة وقتما شئت . لذلك باشرت بالدراسة للاختبار فكنت أدرس حتي قبل وقت العرض , و عندما اتى يوم الاختبار كنت متوترا غذ بي ارى الجموع ياتي ليحصل علي هذه الفرصة الذهبية و لكني كنت واثقا بنفسي , مر الاختبار بسلاسة و عند خروجي أحسست بان قلبي يقفز فقد اجتزت احد الاختبارات المهمة التي سوف تساعدني في تحقيق هدفي .
وبعد عدة أيام علمت أنني قد اجتزت الاختبار بأعلى الدرجات فقفزت من الفرح , الان هذه اول خطوات لتحسين حياتي الخاصة .
وفي صباح يوم السبت , كنت واقفا أما أكثر الأماكن روعة أمام مدرسة راجا الثانوية الداخلية, لم أكن وقتها مصدق نفسي فقرصت يدي لأتأكد بأنه ليس حلم , دخلت المدرسة حامل معي حقيبة صغيرة بها أغراضي , توجهت لغرفة المدير قرعت الباب فإذن لي بالدخول , فنظرت داخل الغرفة إذ بها غرفة واسعة في نهايتها مكتب عليه كرسي طويل و كان الكرسي ملفوف اتجاه الشبابيك الكبيرة التي تقع خلف المكتب , و قبل أن أتكلم , قال المدير : أهلا بك في مدرستي , وأكمل كلامه أرجو أن تستمتع معنا هنا و لكن حاول ألا تسبب المشاكل بل وجه طاقتك في الدراسة ستساعدك المعلمة شينا بالتعرف علي المدرسة ,فغادرة غرفة المدير و توجهت للمعلمة و أعطيتها سجلي و أخبرتها باني تغيبت عن المدرسة لسنتين . فطمأنتني و أخبرتني بان اجتزت اختبار السنة الثانية حتى ولم لم أدرس السنتين السابقتين في المدرسة , قفز قلبي من الفرح لسماع تلك الكلمات , فقامت بتعريفي علي أركان المدرسة, و أخبرتني أن أتوجه لغرفة رقمها 625 في الطابق الثالث في مبني الأولاد فذهبت لذلك المبني وفقا للخريطة , و بدأت بالسير علي الدرج و فور وصولي للطابق الثالث رأيت فتات تسير من بعيد , فقلت في نفسي هل معقول أني قد لخبطت في المباني و قد استيقظت من تفكيري و أنا معلق في الهواء و قد سقط أنا و تلك الفتات من على الدرج , فسقطنا علي نهاية عتبة الدرج فقبل أن أقع بسرعة خيالية و ضعت حقيبتي الصغيرة ورائي فتلقت السقطة عني , ففتحت عيناي الحمد الله لم اتأذا ووجت تلك الفتي أمامي فحاولت النهوض و لكن لم استطع , و تلك الفتاة بدأت بالبكاء وقد كان رأسها للأسفل تغطيه شعراتها الذهبية , فلم اعرف ماذا افعل فلم يمر عليه مثل هذا الموقف , صحيح أنا فتاة و لكني تربية كفتى و لا اعرف معني للبكاء فقلبي متحجر , و فجأة خطر ببالي القصص التي كانت ترويها عليه جدتي في صغري عن الأمير فحاولت التذكر , فمددت يدي و أبعت خاصلات شعرها و مست دموعها و قلت بلطف : هل أنت بخير . فرفعت تلك الفتاة راسها و أصبح وجهها محمرا فوقفت مسرعة و بدات بالركض , فتعجبت وقلت في نفسي : لعلها كشفت هويتي أو لعلها قد شكت بي ماذا افعل الان , يجب ان اهددها بالقوة , نعم يجب ذلك , فقامت من مكاني وتوجه علي الغرفة اذ بغرفة في الأحلام و هناك سرير كبير بدأت أقفز عليه و هناك حمام ايضا يال سعادتي فاخذت شور وارتديت الزي المدرسي و انطلقت الى مبني المدرسة و امام غرفة الفصل وقفت تنفست بعمق ثم طرقت الباب و دخلت , رحب بي المعلم و اخبرني ان اقدم نفسي , فوقفت باعتدال : اسمي ريو تغيبت عن الدراسة لعامان لذلك ارجو ان تساعدوني و تعتني بي و انزلت راسي ( عادة يابنية لا اعلم معناها و لكن المهم انو انكمل القصة ولا شو ) فرفعت راسي اذ بي اري الأولاد يلعبون و الفتيات ينظرون بنظرات غريبة و أتفاجا لأرى تلك الفتاة من قبل فقلت في نفسي : هل انتشر الخبر , فوجدت كرسيا فارغا في الخلف بجانب الشباك فجلست عليه , فاكمل المعلم الحصة و كنت اسجل جميع ملاحظاته , و عند انتهاء الدرس غادر المعلم , فنظرت الي الفصل الذي طالما حلمت به في احلامي , فوجدت مجموعة من الفتيات ينظر لي فارتبكت ماذا أقول , فتوجهت نحوي احداهن و فالت : اسمي ريما يمكنك الاعتماد علي اذ كنت بحاجت أي شيئ , فقلت : شكرا , فحمرت الفتاة و ذهبت فزادني هاذا تعجب , فوجدت تلك الفتاة جالس لوحدها فاغتنمت الفرصة و توجهت نحوها و وقفت امام كرسيها و قلت : انا اسف هل ازعجتك اليوم , فلم تجب وانزلت راسها فاستغربت أكثر , و لففت أنظاري لأني احسست بهالة من و رائي , اذ بفتاة فائقة الجمال إنتظر لحظة رأيتها سلفا و لكن أين , فتوجهت نحوي بلطف و مدت يدها و لعبت خصلات شعري الأماميات و قالت برقة : اهلا أنا سالا,فتذكرت هذه الممثلة المشهورة سالا لا أصدق نفسي , فتذكرت الامير و امسكت بيدها و قبلتها و قلت : الشرف لي بلقائك , لكنها لم تحمر وقالت : أنت جيد هل يمكني أن أطلب منط طلب . قلت لها : بالطبع , فقالت : صديقتي روز خانها صديقها هل يمكنك ان تواسيها فهي ليس لديها اصدقاء و انا عجزت عن مساندتها فأرجوك , لم أفهم كلامها و لكني وافقت . إنتقاداتكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و بصراحة لأحسنها في البارت القادم |