آيتان من كتاب الله، من تأملهما بكى حرقة وخوفا وشوقا ورجاء ! هما قول الله -تعالى-: * ( إنما يتقبل الله من المتقين ). * ( ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ). " القبول " أقلق قلوب العابدين؛ لأن الله خص به المتقين.. و "رحمة الله " العامة وسعت خلقه أجمعين، لكنه -جل جلاله- كتب رحمته الخاصة لعباده المتقين. اللهم آت نفوسنا تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها ... آمين
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |