دّأُئمِأَ مِأَيٌنظرُوِن ليُ بَتَلِـڪ أِلُنظرّه ,,
نظٌرّه أُلًشخَصّ ألّذُيٌ يُخطِفٌ أًلًأَضوُأِء وّيصنّع أًلُحَدَثِ دَأٌئمأَ ,,
صَحيّحٌ أٌنيُ أَتميَزّ بَ روٌحٌ أًلدعأًبّهٌ وّ أًلعيَأٌرِهِ , وُعِأدُهً مُأٌ أُسَتخدُمٌهأُ لٌلُتغلُبَ عًلَى جّمّيعّ مًأِ يِحّبٌطُنيَ , وً لُـڪنَنيَ لٌستُ مُهَرّجأٌ مُتَى مّأُ أًرِأٌدَوُ ذّلّـڪ أٌسَتُطيّعُ أٌنِ أًفِعٌلّ !
بَأٌلفعلَ بدَأُتِ أَخشُى بّأَن جمِيّعً مّأٌ أَقوَمُ به قدَ يِثيِرَ أِلِضحَـڪ !
فَ هذٌهَ مصيَبُه بِحد ذأتًهِأِ !
هّنأُڪ أًلُـڪثٌيِرُ منُ أٌلِفرق بيِني ۈ بيَن أَلُمٌهرج !
فِهل عٌنَدٌ مّوًتّيِ غَذًأِ سّيّضِحِـڪ أَلَجَمِيّعَ أُيَضِأَ وِ سٌيِقِفٌوّأَ لَلَتِصّفٌيِقَ !!