اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرة الظلااام
الباااااااااااااااااااااارت روووووووعة
اسسفة ع الرد الممتاخر
من تتوقعون هذه الفتاة؟
مممممم ما بعرف
مارأيكم في خطة تاماكي؟
شريييييير انا ما احبوووووو بالمرة
احلى جزء؟
كلووووو صراحة
كانت هذه الاغنية التي سمعتها في ذلك اليوم! عندما كان عمري 9 سنوات! و الآن عمري 16 سنة! بالطبع كان عمرهم هم في ذلك الوقت اصغر! مما يعني بأن الفرقة قد اخذت الكثير من السنوات، و الآن يريد تاماكي هذا أن يدمرها بكلمتان تافهتان ليس لديهم صحة من الاساس، "أنت لست مشهورا ، أبي دفع لفرقة مالاً لكي يمثلوا عليك بأنك منهم من قبل، بينما ميو تمثل دور الاحتياط!!" ماهذا الهراء؟
لكن بصراحة، كان رد تاكومي غبياً و احمقاً، حتى لو صدق كلام اخيه، عليه أن يتذكر ذكرياته القديمة مع الفرقة ! حقاً كان هذا تصرفاً آحمق منه! كذب عليه و قال"الحلم يبقى حلم"! أي شخص عاقل سوف يفرق بين الحلم و الواقع! قطع حبل أفكاري صوت أنينه الذي يدل على الالم، فشددت على يده و قلت له:هل أنت بخير؟
فأجابني:رأسي يؤلمني قليلاً. .
عندها جعلته يستلقي تماماً على ظهره، و قلت له:يجب أن لاترهق نفسك، فأنت من المؤكد أنك لا تزال متعب.
عندها قال لي مغيراً الموضوع:ألم ترجعي لبيتك؟
فنظرت لساعة و قلت له:الآن 2:00 منتصف الليل، و أنا أخاف أن اخرج في هذا الوقت. .
ثم اكملت:لكن إذا كان جلوسي هنا يضايقك، سوف أخرج من الغرفة على الاقل.
فقال لي:إبقي هنا. .
نظرت له بإستغراب، ثم إنفجرت بالضحك! بينما ظل هو يحدق بي بإستغراب أكثر، عندما توقفت عن الضحك، قلت له:آسفة، لكن لم استطع التحمل. .
ثم اكملت:أقصد، أليس من المفترض أنك تكرهني؟ لقد تغيرت بسرعة، حتى كانامي العنيد اخذ مدوة طويلة لا يكلمني، لكننا في النهاية اصبحنا اصدقاء، أما أنت فقد كلمتني أسرع مما توقعت-
قاطعني و قال:أنتِ تعرفين، أنا طردتك من الغرفة، ربما للأنني كنت في حالة غضب في تلك اللحظة، لكن عندما كان اخي هنا، وقفتي في وجه، لو شخص غيرك، إستغلالي، للإنتهز الفرصة و دمرني أكثر. .و أكثر. .
ثم اكمل:لكنني كنت أحمقاً. .
فقلت في نفسي:أتفق معك في هذا الرأي.
ثم نظرت لساعة فوجدتها سوف تقترب لساعة الثالثة منتصف الليل، فقلت لتاكومي:عليك أن تنام، لقد تأخر الوقت.
لكنني عندما اكملت جملتي، رأيته قد نام مؤخراً! كان هذا حقاً سريع!
حاولت أنا النوم ايضاً، لكنني لم اشعر بالنعاس، و خصوصاً بأنني احاول النوم و أنا جالسة على كرسي! فأخرجت دفتر صغير و اخذت اكتب فيه كلمات اغنية. .
Open you shiny eyes in the silent night
A mysterious evening swooping down upon you
Fresh footsteps creeping up, desiring a pose of a black cat
Up in the moon light, a silhouette is floating higher
قطع موعد كتابتي للأغنية صوت هاتفي، ينبؤني بأن هناك رسالة جديدة، فتح الهاتف و من ثم الرسالة، فقرأت المكتوب من ايومو. .
مرحباً! ميو
اتمنى أن تكوني بخير. .فالجميع قلق عليك. .
هل رجعتي إلى منزلك؟
فشغلت اصابعي و كتبت له. .
لا تقلقوا علي، أنا لست طفلة و استطيع الاعتناء بنفسي. .
و لم ارجع البيت، سوف أبيت الليلة في المشفى. .
أنهيت كتابة الرسالة و بعثتها إلى ايومو، و اغلقت الهاتف و ارجعته للحقيبة مرة اخرى، مسكت القلم مرة اخرى لكنني لم استطع تكملة الاغنية، لقد شتت رسالة ايومو افكاري! فأرجعت القلم و الدفتر إلى الحقيبة و أخذت هذه الجملة ..
"أنا لست طفلة"
تدور في عقلي لدرجة بأنني أحسست بأنها سوف تهدم جدران رأسي، ثم نظرت إلى تاكومي النائم، و أبعدت خصلات شعره المنسدلة على جبهته و قلت في نفسي: أنا أخاف أن تكونوا أنتم الاطفال. .
بعدها أبعدت يدي عن شعره، و قمت من محلي و خرجت من الغرفة متوجة إلى آلة العصير، و أنا امشي في الممرات المظلمة للمشفى، احسست بأن قلبي سوف يسقط من مكانه، كان المكان مظلماً أكثر مما توقعت، ولو لم تكن بعض أنوار الغرف مفتوحة، و ضوء القمر، لما رأيت شيئاً، على كل حال وصلت آلة العصير، و اخرجت القطعة النقدية من جيبي ووضعتها في الآلة، إخترت العصير الذي أريده و خرج من الاسفل، نزلت و جثيت على ركبتي لكي أتناول العصير، لكني أحسست بيد على كتفي!
فجلست جلسة تامة على الارض و اسندت ظهري على آلة العصير و رجلي ترتعشان، لكنني اطمأنيت عندما رأيت ذلك الوجه الابيض مثل الثلج، كانت فتاة ذات شعر الاحمر الطويل الناعم، و عينان عسليتان ، كانت رشيقة الجسم و كأنها لا تزال مراهقة ..
قلت بإطمئنان:من أنتِ؟. .
احلى شخصية؟ اكره شخصية؟
ميووووووووو . تاماكي
إقتراحات،إنتقادات؟
لالالالالالالالا يوجد بس حبيبتي لماااا تنزلي البااااارت بلييز ارسليلي الرابط
يسسسسسسسسسسسسسسسلموو حبيبتي~
منورة ..!^^
:wardah: