ولدَت زوَجةةَ صآحبَي في إَلشهر إَلسآبعَ ،
فوضعوةَ مع إَلخدجَ
ولمَ يستمرَ إلا إَيـامَ معدودآت حتىَ توفَى
... فـ إَعطوه لأبيه ليدفنةةَ ،
أرگبتهَ معَي في إَلسيآرةةَ ،
وأنطلقت أقود بهَ إَلى إَلمقبره ،
وهو وآضع إبنـِه في حجرةةَ ،
وقدَ تسمرت عينةةَ بوجهةةَ ابنه الميِت..!
فـ أثر بي ألموقف ولگن تمآلگت نفسي ،
.
.
إنحنىَ بنآ إَلطريق ،
فَ إستقبلتنآ الشمس ،
فقآم بحرگهَ غريبةةَ جداً
.
" أخذ طرفَ غترتَه وظللَ إبنهَ ليقيةَ من إَلشمس =( "
يَاالله ، :
لقد نسَي إَلأب إَن أبنةةَ ميت ،
غلبتني الدمعةةَ ، فنزلتَ من عينيَ ،
فصددتَ وإنفجرَت بآگياً منَ رحمتةةَ بولدةةَ ،
وفهمَت حينهآ معنى إَلآيةةَ وأخذت ارددهـِاَ ،
" ربي أرحمهمآ كما ربياني صغيراً " . . ♥