الواجب
من هو شينودا كما يقول والد روكسان ؟
بيكون الشخص الي كانت رح تتزوجه مستحيل صح أكيد شي تاني
من تعتقدون ؟
يمكن بعرف قصة الوحوش فبعرفوا
ماذا سيحدث في بيت روكسان ؟
بيكون الشخص الي بدوا أبوها يزوجها ايا موجود يعني رح يصير مصائب وشجارات
ماذا عن موعد افري و اوكامي ؟
ما بعرف
هل تعتقدون ان ري شجاعه حقا عندما فعلت
ماطلبه سايرن ؟
أكيد جريئه البنت مثلي
اجمل ثنائي حتى الان ؟
روكسان وشيندوا أكيد
الطووووووول؟؟
هو هذا سؤال بتسألي كل مره حكيتلك كلوا كويس المهم تعملي على قد ما تقدري
اجمل مقطع ؟
اوكامي : هل هذه اللعبة جيده حقا انا لا ارى اي شيء ممتع
بها ؟
افري : ههههههه انت مضحك انها ليست للمتعه
انها ( تحمر من الخجل ) .... للعشاق ايها الغبي
اوكامي : لقد فهمت لما انتي متحمسة للامر هههههه
افري بحرج : احمق انت احمق كبير اوكامي
اوكامي : ماذا ؟
افري : هل احببت من قبل ؟ اقصد في طفولتك ؟
اوكامي : لا لا اتذكر هذا لكن لا تقلقي حتى لو كنت
متزوجا عندما كنت صغيرا انتي لي الان المستقبل
افري بغضب : متزوج ؟ وتقولها بمرح ايضا
اوكامي : اسف اسف ههههههه
افري : انت هيا لنصعد حان دورنا
اوكامي : حسنا
صعد اوكامي مع افري الى القلابه وجلسا واغلقت الابواب
بعد لحظات
اوكامي : انظري انه منظر جميل حقا شكرا لك
على اعطائي هذا افري
نظر اوكامي الى افرري بعيون الاعجاب والحب التي
اسرت افري من اول نظره لها اليه
افري تنزل رأسها : اوكامي
اوكامي : ماذا
افري : اعرف انني جرئيه فقط لقول هذا لكن
انا ..... ( شعرت بالحرج )
عرف اوكامي ماذا تريد افري لانه قد شاهد شخصان خلفهما
يتبادلان القبل
اوكامي يجلس على ركبته ويقول
اوكامي : احبك
احمرت افري من الخجل وبدأت الدموع تنهمر من عيناها
افري : اوكامي
اوكامي يقترب من افري : احبك ..... احبك
قبل اوكامي افري في تلك اللحظة انطلقت الالعاب النارية
وكان اجمل منظر مع اعذب قبلة لافري
التي لطالما حلمت بها
اوكامي : سأحميكي من اي شيء اي شيء حتى لو
كنت انا
افري : انتي رومنسي جدا اوكامي هل انت متأكد من انك لم
تكن تحب قبلي ؟
اوكامي : اجل اجل انتي الوحيده
افري : مازلت اشك بالامر حتى لو قلت هذا لالف مرة
انا لدي هذا الشعور
اوكامي يقبل افري مرة اخرى : اذا لنزيل هذا الشعور
يا جماعه اشهدوا انحرافي
هع هي كلامي صريح
يس نمبر ون هي هي هي هي هي
شوفتي كيف نجحت
انا رهيبه ما توقعة انجح
:rose: دموع الفرح
بانتظار البارت القادم
دائماً بتوقفي على وبتخلينا متشوقين ما نقدر نستنا لبعدين من شدة الروعة
جا