نظر لها الأستاذ بهدوء و قال: لو كان ابني لما فكرت بالأمر حتى
قد يكون الامر قاسيا لكنه لمصلحته ..
امسك اكيرا يد لويس و اجلسها قائلا : اهدئي
تنهد والده و قال: اترى ان ذلك في مصلحته بالفعل ؟؟
الأستاذ : بكل تأكيد ..
والده بتردد : حسنا .. انا موافق
ابتسم الأستاذ و اخرج بعض الاوراق ليوقعها والد اكيرا .. بينما خرجت والدته من غرفة الجلوس بسرعة
وقف اكيرا هو الأخر و صعد الى غرفته
|