دخل اكيرا منزله ثم صعد الدرجات ليطرق باب غرفة والدته و يدخل
كانت مستلقية على السرير بشكل فوضوي و شهقاتها تعلو مع صوت بكائها
اكيرا : امي ..
توقفت عن البكاء ما ان سمعت صوته و بحركة سريعة قفزت عليه لتسقط معه على الأرض
و تشبثت به و هي تطوق خصره بقوة لتصيح ببكاء: اكيييراا لا تتركني ارجوووك ..
اكيرا بإنزعاج : لن اذهب لذا توقفي عن هذا
+
تيت
|