الموضوع
:
قصتي الأول بعنوان _ The stars will shine again
عرض مشاركة واحدة
#
969
10-23-2012, 09:27 PM
mina-chan
السلااااااااااااااااااام عليكم :rose:
البارت
حمااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااس رااااااااااااائع جدااا:glb:
ههههه انا لما كنت اقرأ ماضي الشخصية
- قلت ياريت فلو تحطهم على اساس انهم سؤال-
ما ادري ليش بس حسيت انك بتحطي مثل هذا السؤال :hehehe:
و عن جد
مرررررررة فرحت
لما لقيت السؤال -
طلعتي ذكية مثلي
- تبا كما انا متواضعة :a7eh: - كف -خخخخخخخخخ :lolz:
نجييييييي للاجوبة
- اذكروا الشخصيات التي طرحت لكم بعض الاحداث التي جرت معها في تلك اللقطات القصيرة
دقات قلبٍ مضطربة يكاد يُسمع صوتها مخترقة حاجز الصمت الذي لم يتغير منذ ساعات
سارت خطواته المثقلة تتبع خطواتهما بينما عيناه الزمرديتان تجوبان المكان بحيرة وقلق
الرغبة في التحرر من تلك القيود التي اثقلت قلبه قبل ان تتمكن من يديه ورجليه
الواقع المر الذي حال بينه وبين ماتبقى له من أحلام وأمل في الحياة
تذكر تلك الكلمات التي ترددت اصدائها في اغوار قلبه وعقله
" ان لم تسعى للحرية .. فلن تنالها ابداً
وان لم توقن بقرارة نفسك انك قادر على هذا فلن تستطيع له حيلة للأبد
وستبقى رهن يأسك وسجين أوهامك !! "
- هذه هي .. يجب ان اتغلب على اوهامي .. لست سجينها
أنا
أنا ابنها ..
أمي .. لن اهرب منكِ بعد اليوم
أنا .. سأكون مستعداً
لمواجهتكِ وحمايتكِ من نفسك
أعدكِ
قال كلمته الأخيرة مخاطباً روحه النقية
التي بدأت ترفرف بعد ان لاحت لها بوادر الأمل من جديد
ليرفع رأسه متأملاً السماء التي كانت ولازالت تحرسه وتحميه منذ ولادته ..
هي الوحيدة التي ترافقه اينما ذهب وترقبه بعيون الرحمة والحنان والعطف
هذا لوييييييييييييييييييل :77:
في جانب آخر
بعيدٌ كل البعد عن العالم الواقعي
حيث ارتسمت تلك اللوحة المتحركة أمام عينيه لتتسع حدقتا عينيه
وينطق صوته المرتجف الخائف :
- هذا المكان .. أنا اعرفه حتماً .. انه ...
واذا بصور مشوشة تتبعها اصوات متقطعة بينما تناهت لمرآه سيارة تنطلق بين الثلوج في تلك الظلمة لتظهر حولها فجأة من العدم تلك الأشباح البشرية .. او لربما يليق بها أكثر مسمى" الجثث المتحركة "!!!
أغمض عينيه بقوة لينحني جاثما على الارض بينما يغلق اذنيه محاولاً الهروب من ذلك ذلك الضجيج الذي أرهق مسامعه ومرآه وأعاد له ذكريات لطالما رغب بنسيانها
هارباً من اصوات الصراخ والعويل والضحكات المخيفة والمناظر البشعة التي أبت ان تفارقه حتى وهو مغمض العينين !!!
وماهي الا لحيظات حتى بدأت قدرته على التركيز والرؤية تتلاشى تدريجياً
ليستسلم بعدها لاغمائة طويلة
مضت فترة قبل ان يفتح عينيه الذابلتين
ليشاهد مشهداً آخر
مشهداً على سطح المبنى
يظهر فيه اولئك الوحوش من جديد
وحوش ألِف رؤيتها لكنه لايزال يخشاها
لكن الصورة اختفت بعد هنيهة لتظهر له تلك الوحوش بهيئتها البشرية
ساخرة ضاحكة .. كما بدت في جانب آخر له
مجموعة من الأشخاص يقفون على جثة الرجل المدماة
ليضحك كل منهم ويرحلوا بعدها تاركينه ليفارق آخر ماتبقى لديه من حياة
بينما لايزال يحمي طفله ويحتويه بين ذراعيه
- خدعة !! لاوجود لهم .. لكن
اولئك الأشخاص الذين يدعون انهم بشر
انهم .. أكثر شراً وحقارة من مصاصي الدماء حتى
ايوجد مثلهم في هذا العالم حقاً
نظراته الذاهلة وتلك الصدمة التي اعترت قلبه ابت الا ان تتحجر الدموع في عينيه
لتملأ الظلمة قلبه شيئاً فشيئاً
ويقبض يده متوعداً في اعماقه اولئك الأشرار بالويل والثبور
ه
ذاااا ليو
تناثرت تلك الذرات المضيئة الناعمة لتداعب خديها
فتحت عينيها الخائفتان لترقب السماء وماتمطره من لآليء قطنية ساحرة
مدت يدها لتلتقط واحدة منها وترسم الابتسامة الجميلة على شفتيها وهي تتأملها بطمئنينة وسعادة
وسرعان مااستدارت بدهشة وهي ترقب تلك الطفلة الصغيرة شقراء الشعر
زمردية العينين والتي تسير بمهابة مع والدها
وكأنما هي ابنة عشرين عاماً !!
نظراتها الباردة وملامح وجهها الجميل الذي اكتساه الجمود
فلايمكن لأحد فهمها او التنبأ بما تختزنه من مشاعر
وحركاتها المدروسة باتقان حتى يخيل لك انها
دمية او آلة !!!
همست وقد اتسعت عيناها بدهشة : اهذه .. أنا !!!!
لتتوارى بعدها صور لتلك الطفلة في المدرسة والمنزل وفي كل مكان
حتى في مكتب عمل والدها ..!
اكنت طفلة حقاً .. اهكذا عشت حياتي .. لما .. لماذا دفنت نفسي هكذا
هذا ماهمست به لنفسها لتتبع بعدها بشغف طيف ذكرياتها محاولة معرفة كل التفاصيل علها تجد الاجابة عن كل تساؤلاتها
والتي احتوت قلبها وعقلها بعدما كبرت ووجدت نفسها وحيدة صغيرة أمام هذا العالم اللا محدود .. وبالتحديد
أمام حبها الأول .. الذي أضعفها وسلب منها كل كبرياء تملكها من قبل
لتكمل رحلة البحث عن ذاتها الحقيقية بين ماانسيته او تناسته من ذكرياتها
هذه اليكسيا
شخص آخر دخل البوابة .. لكنه وجد مالم يجده سواه
كان هناك خياران أمامه
اما الرحلة للمستقبل او للماضي
رفع أحد حاجبيه مستنكراً ذلكما الخياران العجيبان
ليضغط بتململ دونما مبالاة على الزر الأول
ومباشرة ودونما مقدمات رحلت به دوامة الزمن الى المستقبل
ليرى ذلك المشهد الذي لم يرغب برؤيته او تصديقه يوماً
حفل زفاف !!!
وعريسان كللتهما السعادة والبهجة وكأنهما زوجان من طيور الحب
شد على قبضته وصك اسنانه بغضب لامثيل له
حبيبته وعدوه الذي كان أقرب اصدقائه
انما هو الحب ومايفعل من معجزات
هم بالتوجه لهما بيديه الخاليتين ومشاعره المتأججة غيضاً وكراهية وحقداً
انما اوقفه صوت خبيث قبيح ليلتفت ويرى رجلاً عجوزاً قصير القامة قبيح المظهر نتن الرائحة
يرتدي غطاءاً يخفي به جزءاً من وجهه المشوه بينما كانت احدى قدميه مبتورة
ليمد له سلاحاً وهو يقول بنبرة ملئها الحقد والشر و عيناه الجاحظتان تملأ الناظر لهما رعباً
- خذ .. لايمكن ان تنتقم وانت خالي الوفاض
نظر للسلاح ثم للرجل ليأخذ السلاح بعدها دونما تردد
وبسرعة وجهه لقلب رفيق عمره ليرديه في المقتل
لكن ماصدمه واذهله هي تلك الجميلة التي احتوت حبيبها متلقية الردى بدلاً عنه
مفتدية اياه بحياتها لتموت بين ذراعيه مرتدية فستان زفافها الذي لطالما حلمت به
اتسعت عيناه ليسقط السلاح من يده وقد انعقد لسانه
بينما يمر شريط ذكرياته أمام مرأى عينيه
أصدقائه .. ضحكاتهم .. آمالهم .. أحلامهم الصغيرة
كلمات تلك الطفلة الجميلة التي حملت زهرة عباد الشمس وهي تقول بمرح طفولي :
أنا أحب رجلاً رائعاً وحين اكبر سأتزوجه
سأكون رائعة حتماً بثوب الزفاف وهو ببدلته الانيقة السوداء
لن اسمح لأحد بايذائه سأضربه حتماً وأمزقه
جائها صوت ذلك الطيف الذي لم يكن الا هو في طفولته :
ماذا ان مات وترككِ
اجابته بنبرة غاضبة طفولية : ماذا ؟! لما تقول هذا
لن يموت قبل ان اموت أنا
أنا سأحميه وحتى لو سدد احدهم سهمه نحوه فلن اسمح له بتمزيقه قبل ان يخترق قلبي
تلك الكلمات وذلك المشهد المريع جعلا الدموع تنهمر من عينيه اللتان لم تذوقا طعم البكاء لسنون طويلة
لينهار بعدها غارقاً في بحر الندم والحسرة على ماخسره في لحظة طائشة
لحظة .. أراد ان يكون فيها الملك وسمح لانتقامه وحبه لذاته بالسيطرة و تملك كل حواسه وشل قدرته على التفكير
هذاااااااا ممكن مايك
- هههه انظروا لها تمتلك عينا قطة
- انها قبيحة حقاً
- شعر ناري وعينا قطة يالها من مخيفة
- اووه انها تحمل لعنة حتماً
نظرت تلك الطفلة المسكينة لهم ثم نكست طرفها محاولة اخفاء وجهها خيفة ان يراه شخص آخر فيهزأ منها من جديد
بينما أحكمت قبضتها على فستانها لتجري بعدها خارجة من الصف بسرعة
وتبدأ بالنحيب الذي يقطع انياط القلوب
دون ان تجد من يحتوي آلامها وأحزانها
تلك الصور التي ترائت لها عن طفولتها
اجرت مدامعها على خديها و تضع يديها على فمها محاولة كتمان شهقاتها
لتتوقف فجأة ازاء تلك الكلمات التي ترددت بأذنها من العدم
- انها جميلة حقاً
تلفتت يمنة ويسرى باحثة عن مصدر الصوت
واذا بضوء قوي يظهر لها في الأمام
سرعان ماتلاشى ليحل محله صورة ذلك الشاب الوسيم الذي اصطدمت به فجأة أثناء تلك النزهة القصيرة
كان يسير مع رفيقه وهو يخاطبه بسعادة :
انها اجمل فتاة رأتها عيناي ليو
- آه يبدو انك مغرم بها
لن بخجل : جداً
لن تصدق مهما وصفت لك
لها عينان مميزتان وشعر ناري رائع حقاً
انها مميزة وفاتنة الفتاة التي حلمت بها
ليو : لما لم تصارحها اذاً
لن بصراخ : اتمزح !!!!
اغلق ليو اذنه وهو ينظر له بتململ :
كف عن الصراخ يافتى لما مالعجيب في الأمر ؟
لن وهو يحك عنقه : انها خجولة جداً
لمجرد ان نظرت لها وتحدثت معها احمر وجهها تماماً
ضحك ليو بلطف ثم قال وهو يلف ذراعه حول ظهر صديقه بحنان :
لابأس ربما تجتمع بها مجدداً لأجل هذا سأخبرك ببعض الأسرار لكي تجذبها لك
لن بحماس : أحقاً!!!
ليو : حقاً .. استمع لي
اخذ يهمس لها ويحدثه بينما بدأت الصورة تختفي من أمام عينيها
والتي ترقرت الدموع منهما وقد ارتسمت على شفتيها ابتسامة سعيدة حائرة
- يحبني !!.. أنا مميزة !!
اقتربت من تلك البحيرة لتنظر لصورتها المنعكسة على سطحها بابتسامة سعيدة متفائلة كللتها تلك الدموع الندية
لتقول هامسة بأمل : يكفيني شخص واحد يحبني
لأكون الأسعد في هذا العالم ..
واذا بصوت من خلفها : لم أولد لأعجب أحداً ..!!
نهضت والتفتت بسرعة باحثة عن مصدر ذلك الصوت
لتراه طيفها ..!!
انها هي .. لكنها بدت مختلفة تماماً
بابتسامتها الواثقة .. وشعرها الذي طال ليبلغ كتفيها
ونظراتها الساحرة الجادة المتفائلة
نظرت لها بذهول لكنها استطاعت تمييزها في النهاية
انها هي .. انما تلك .. صورتها المستقبلية !!
ممم ه
ذه الحقيقة حي
رتني^45^ -- وما لقيت امامي سوى يور
ي:heee:
- مالذي سيجري لويل وهل مات حقاً ؟
لا لا مستحي
ل مو الحين او بالاحرى ليس بهذه الطري
قة . ما ادري ^45^ وش رح يصرله
مممم بس اكيد
ما رح يبقى اسير طيلة حياته
- من ذلك الشخص المجهول الذي يختبأ بين الاصدقاء والذي انطلق مع ايروكا للبحث عن لويل ؟
هههه و هذي كمان اتوقعتها منك
--- لا عن جد احلفي :lolz: --
ممممممممم من زمان وانا احس انه ممكن يكون
يوسوي :hah:
اخيراً وليس اخيراً رايكم بالبارت حرتكم بالاعضاء وو آراء انتقادات نصائح
مثل ما قلت من قبل مررررررررة حماااااسي و تحمممممست مرة عشان اح
ط الاجوبة و انتظر ردك
- كأني انتظر نقطة امتحان ما :glb:
ممممم تبين نق
د اووووكي اذااا نقصي من درجة التشوي
ق عندك
:n3m:
- رح تجيني جلطة :noo:-- خخخ وعلا قولتك قلبي الصغير لا يتحمل
-خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
مممم ودي تجيبي مقاطع فيديو للاغاني التي تناسب المواقف :7b:مثل ما كنتي ت
فعلين ساابقا
مممم ابدا ما نسيت سؤال الفاصل :heee: - بس ما عرفته:88: - ارو
ح ابحث عن
د عمو قوقل ورااااجعة
-- متحمسة احط الرد عشان هيك
اجلت البح
ث :hehehe:
راجعة...
.
__________________
mina-chan
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى mina-chan
البحث عن المشاركات التي كتبها mina-chan